قال عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية رئيس الحكومة الأسبق، إن “فتنة الزلزال” التي ربطها بالمعاصي لم يكن يقصد بها أهالي الحوز والمناطق المتضررة، بل كان يعني بها “المغرب بشكل أو بآخر”. وأضاف
عقدت عائلة الشاب عبد العالي مشيور، ضحية رصاص خفر السواحل الجزائري بالسعيدية، ندوة صحافية لتسليط الضوء على مستجدات الملف، حيث اشتكت غياب أية معلومة من لدن سلطات الجارة الشرقية حول مصير الجثة التي لم يتم
تفاعلات وأصداء إيجابية في القارة الإفريقية خلّفَها قرار مجلس هيئة الموثقين بالمغرب، بعد “استمرار نشر خريطة مغلوطة للمملكة المغربية على الموقع الإلكتروني للجمعية الفرنكفونية للتوثيق”، جاء أبرزها من لدن هيئتي الموثقين بكل من النيجر ومالي
بعد شهور من التفاوض مع النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، وبعد ردود الفعل الرافضة التي أثارتْها مسوّدته المسرّبة قبل أسابيع من طرف عدد من فئات موظفي قطاع التربية الوطنية، أفرجت الوزارة الوصية على القطاع عن مشروع
ما تزرعهُ اليوم تحصدهُ غدا” و”ما ترميه على الناس يعود إليك مثله” مقولات وحكم كثيرة مشابهة تنطبق تماما على حال المغرب في الأزمة التي واجهها بسبب زلزال الحوز المدمر، إذ إن استغراب الدول المعادية للمملكة
من المقرر أن يعقد مجلس بنك المغرب الاجتماع الفصلي الثالث برسم السنة الجارية؛ فيما تتجه الأنظار، مرة أخرى، إلـى سيناريوهات القرار الدوري الذي يُرجح أن يسير في اتجاه “تثبيت أسعار الفائدة الرئيسية” بالمغرب. وكان الاجتماع
عادت أسعار لحوم الدجاج لتثير الجدل في السوق الوطنية، بعدما استقرت طيلة الأيام الماضية في 22 درهما للكيلوغرام لدى الجزارين وأصحاب المحلات الخاصة بتسويقها؛ الأمر الذي أثار حفيظة الكثير من المغاربة الذين لا يقدرون على
السلطات على مستوى مدينة تارودانت لا تزال تواصل عملية إحصاء المنازل المتضررة من زلزال الحوز. وأشارت المصادر نفسها من جماعة تارودانت إلى أن مختلف السلطات، مرفوقة بالمهندسين المعماريين والتقنيين وعناصر الشرطة الإدارية التابعين لمصالح الجماعة
للسنة الثالثة تستمر معاناة الطلبة المغاربة في أوكرانيا الذين عادوا إلى المملكة بعد اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية، إذ مازال مسارهم الدراسي متّسما بالتعثر، وسط عدم التزام الجامعات الأوكرانية بما جرى الاتفاق حوله بين الجمعية
على الرغم من الحملات الخيرية التي نظمتها القنوات الفرنسية وحملات جمعيات المجتمع المدني الفرنسي والمنظمات غير الحكومية لمساعدة المغرب وتأكيد القيادة الفرنسية نفسها على “استعدادها لمساعدة الشعب المغربي لتجاوز تداعيات الزلزال”، فإن كل هذه الدعوات