لا حديث في مدينة القصر الكبير هذه الأيام إلا عن الحالة المزرية التي باتت عليها دار الثقافة التي تحمل اسم شاعر المدينة الكبير الخمار الكنوني، إذ تحولت في ظرف وجيز إلى مكان مهجور مليء بالقمامة
تعاني مدن ومراكز عديدة في جهة بني ملال خنيفرة، منذ حوالي أربعة أيام، من انقطاع الماء الصالح للشرب؛ وهو مما أدى إلى تزايد الاستياء بين السكان. وطالب نشطاء بالمدن والمراكز المعنية بضرورة اتخاذ حلول جذرية
تستعد فعاليات مدنية وجمعوية من أجل مراسلة الديوان الملكي ورئاسة الحكومة ووزارة الداخلية خلال الأسابيع المقبلة، بغرض إحداث إقليم جديد بالمجال الترابي التابع لإقليم تارودانت. وتتمسك الفعاليات المنتمية إلى مجال تارودانت الشمالية بهذا المطلب منذ
ترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الاثنين بالرباط، الاجتماع الـ 11 للجنة بين-الوزارية المكلفة ببرنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة من زلزال الحوز، تم خلاله الإجماع على تسجيل تقدم إيجابي وملحوظ في تنزيل هذا
يسود غضب كبير وسط مدينة الجديدة عقب فوز شركة “أرما”، التي يرأسها نجل عبد السلام أحيزون، مدير شركة “اتصالات المغرب”، بصفقة النظافة. وأكدت مصادر من داخل المعارضة بالمجلس الجماعي لمدينة الجديدة أن هذه الصفقة التي
شهد إقليم تنغير، أمس الأحد، تساقطات مطرية غزيرة، حيث سجلت دائرة النيف أعلى معدل بلغ 44 ميليمترا؛ في حين تم تسجيل 22 مليمترا خلال 15 دقيقة فقط، وفق المعلومات الرسمية التي توصلت بها جريدة خبر
خلقت التساقطات المطرية الأخيرة على مستوى مناطق الجنوب الشرقي، التي تعرف إجهادا حادا في المياه، اطمئنانا لدى الإنسان الواحي و”الكائن الفيلالي” بشكل عام، متوقعين أن “يكون الموسم الفلاحي المقبل على غير العادة، وبمردودية أفضل من
بلغ عدد المسافرين الذين نقلهم المكتب الوطني للسكك الحديدية 26,4 مليون شخص خلال النصف الأول من سنة 2024، أي بزيادة قدرها 7 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. وأوضح المكتب الوطني للسكك الحديدية،
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن زخات رعدية (10 -25 ملم) مصحوبة بحبات البرد وبهبات رياح ستهم، اليوم الاثنين، عددا من أقاليم المملكة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أن هذه الزخات
على بعد حوالي مائة كيلومتر من مدينة زاكورة، يتموقع سد أكدز، الذي تم تدشينه في أبريل 2023، كمشروع واعد يهدف إلى سد العجز المائي الذي تعاني منه المنطقة منذ سنوات والاستجابة للطلبات والاحتياجات المتعددة إلى