دعت جمعية وسطاء ومستثمري التأمين بالمغرب إلى جعل الثامن من شتنبر يوما وطنيا للتضامن ودعم المشاريع الكبرى ذات البعد الاجتماعي؛ بالنظر إلى التداعيات الجسيمة المترتبة عن زلزال الحوز الذي أودى بحياة الآلاف، وخلف مئات المصابين
كثرت التأويلات والقراءات بشأن أسباب الكوارث الطبيعية، على غرار الزلازل والفيضانات، إذ تناقل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي روايات اعتبر مختصون أنها “لا تسند إلى أي أساس علمي”، فيما ربطت بعض “التحليلات والقراءات” بين زلزال
أنهى ستافان دي ميستورا، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، جولته الإقليمية الميدانية التي شملت بلدان المنطقة قبل إصدار تقرير مجلس الأمن الدولي المرتقب في أكتوبر، الأمر الذي دفعه إلى مسارعة التحركات للوقوف
أحالت اللجنة الإقليمية لليقظة بإقليم الحوز، اليوم الأحد، تحت إشراف عامل الإقليم ذاته وبتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، حوالي 6 آلاف تلميذ وتلميذة ممن يتابعون دراستهم بسلكي الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي، رفقة أساتذتهم،
تحت عنوان “فزعة الجالية المغربية في ليبيا”، أطلق مجموعة من الفاعلين المدنيين المغاربة المقيمين على الأراضي الليبية حملة تضامنية مع ضحايا الفيضانات التي هزت مدينة درنة شرقي البلاد، مخلفة وراءها آلاف الضحايا والمفقودين. وتهدف هذه
استقبل أساتذة مادة اللغة الإنجليزية الموسم الدراسي بحيرة وعدم وضوح الرؤية حول كيفية تنزيل المذكرة المتعلقة بتعميم هذه المادة على باقي مستويات الثانوي الإعدادي بسبب عدم توفرهم على دليل ومقرر. وبالرغم من أن هذه اللجنة
بعد أسبوع على الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة على سواحل شرق ليبيا، تواصل أجهزة الإسعاف الليبية بمساندة فرق أجنبية البحث عن آلاف القتلى والمفقودين جراء الكارثة. وضربت العاصفة دانيال ليل الأحد- الإثنين شرق ليبيا مصحوبة
أعلن علماء يابانيون أن الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز بالمغرب تسبب في رفع مستوى الأرض بحوالي 20 سنتيمترا حول مركز بؤرة الزلزال. وسبق أن أعلن ناصر جبور، مدير المعهد الوطني للجيوفيزياء، أن زلزال الحوز رفع علو جبال
شهد الأسبوع الماضي تحركا شعبيا ورسميا مكثفا من أجل مواجهة الأزمة، التي ألمت بالمغرب جراء الزلزال الذي خلف آلاف الضحايا وتسبب في انهيار المباني بالحوز ومناطق أخرى، حيث أعطى الملك محمد السادس توجيهات من أجل
بدأت ساكنة إمين تالا تستعد لحياة جديدة قرب مشاهد “الدمار الشامل” التي لحقت بمنازلها، فوسط الخيام تبدو الوجوه صامدة، أما القلوب فبداخلها أوجاع “نفسية عميقة”. لم تعد الساكنة كما العادة متحمسة ونشيطة، ولم تعد حقول