بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .
تتواصل بعدد من أقاليم المملكة الحملة التضامنية الواسعة مع ضحايا “زلزال الحوز”، الذي خلف إلى حدود السابعة من مساء الأربعاء وفاة 2946 شخصا وجرح 5674 شخصا وفق بلاغ لوزارة الداخلية. وتتوافد قوافل إنسانية تضامنية تنظمها
فضلا عن المواطنين والجمعيات والمنظمات الخيرية التي سيّرت قوافل إنسانية وُصفت بـ”الأكبر من نوعها” من داخل المغرب صوب المناطق المنكوبة إثر الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم المجاورة نهاية الأسبوع الماضي، يتواصل تقاطر ملايين الدولارات
في الوقت الذي كان كثيرون يتساءلون عن مصير أيتام “زلزال الحوز”، أعلن بلاغ للديوان الملكي أن الملك محمدا السادس منح هذه الفئة من المتضررين من الكارثة الطبيعية سالفة الذكر صفة “مكفولي الأمة”، داعيا إلى إحصائهم
“وخا تديني لميريكان، مغديش نخرج من بلادي”؛ هذا هو رد عمر (ثلاثيني) من ساكنة دوار آيت عثمان المتضرر من الزلزال عند سماعه اقتراح مغادرة قريته نحو مدن أخرى أو قرى نموذجية قصد النجاة من خطر
تمكنت لجنة اليقظة على مستوى إقليم الحوز، تحت إشراف عامله، من كسب تحدي إيواء المتضررين من الهزة الأرضية ليوم الجمعة 8 شتنبر الذين يخشون اقتراب هطول الأمطار بغزارة. وبالموازاة مع عمل الفرق المتخصصة التابعة لوزارة
من المرتقب أن تُطلق “جمعية الرعايا السنغاليين المقيمين في المغرب” عرضا تأمينيا خاصا بالمواطنين السنغاليين القاطنين بالمملكة عند وفاتهم، لدفنهم بمسقط رأسهم، والتكفل بالوثائق والإجراءات القانونية الواجبة لذلك. هذه الخدمة الجديدة، التي من المرتقب أن
قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من “بيان اليوم”، التي كتبت أن التقديرات المبكرة أو الأولية لحجم التكلفة المالية التي على المغرب أن يتحملها لمواجهة الخسائر الناجمة عن الزلزال المدمر الذي
قررت الحكومة أن يساهم الوزراء والوزراء المنتدبون والمندوبان الساميان والمندوب العام والمندوب الوزاري بأجرة شهر تقتطع من الأجرة الصافية من الضريبة على الدخل والاقتطاعات المتعلقة بالتقاعد والتعاضد.كما تقرر، خلال المجلس الحكومي المنعقد اليوم الخميس، أن
بناء على اقتراح المساهم الرئيسي الملك محمد السادس، قرر مجلس إدارة مجموعة “المدى” التبرع بمليار درهم إلى الصندوق الخاص بتدبير الآثار المترتبة على الزلزال الذي عرفته المملكة المغربية. وأفاد بلاغ لشركة “المدى” القابضة، بأنه سيتم
تواصل فرنسا عبر وسائل مختلفة معاكسة المغرب ومحاولة الضغط عليه عبر توظيف فاجعة “زلزال الحوز”، واستثمار رفض الرباط مقترح باريس لتقديم مساعدات في الأزمة، إذ اعتبر الكثير من المراقبين أن باريس سقطت في محاولة مكشوفة