تنصيب رجال سلطة جدد بإقليم برشيد في إطار الحركة الانتقالية الأخيرة
تحتضن مدينة العلمين شمالي مصر، اليوم الاثنين، قمة ثلاثية تجمع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس. وتستهدف هذه القمة، بالأساس، بحث وتنسيق المواقف المشتركة تجاه آخر
عندما أفاق عدنان المعموري من غيبوبته فوق سريره بالمستشفى العسكري، كان أول هاجس يدور بخلده هو كيف سيعود إلى مقاعد الدراسة بيد مبتورة. قبل أشهر كان هدف عدنان (17 عاما) هو تخطي مرحلة البكالوريا (الثانوية
بعد مشاورات بشأن تدخل عسكري محتمل ضد عزل القيادة المنتخبة ديمقراطيا في النيجر، تعتزم المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (ايكواس) إرسال فريق وسطاء للتشاور مع الانقلابيين. وذكرت إذاعة “فويس اوف نيجيريا” ومقرها نيجيريا، اليوم الأحد،
أدى إنذار أمني السبت إلى إخلاء ثلاثة طوابق من برج إيفل في وسط باريس، وهو أبرز معالم فرنسا السياحية وجذب 6,2 ملايين زائر العام الماضي. وقالت الهيئة التي تدير البرج إن خبراء إبطال القنابل والشرطة
أعلن الرئيس الإيفواري الحسن واتارا، اليوم الخميس، أن قادة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا أعطوا الضوء الأخضر لعملية عسكرية “تبدأ في أقرب وقت ممكن” لاستعادة النظام الدستوري في النيجر، حيث تولى عسكريون السلطة بالانقلاب قبل
أقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الخميس، 12 محافظا في السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن عباس أصدر مرسوما بإحالة عدد من محافظي المحافظات الجنوبية (قطاع غزة) والشمالية (الضفة الغربية)
قررت السلطات المالية “تطبيقا لمبدأ المعاملة بالمثل” تعليق إصدار تأشيرات للمواطنين الفرنسيين، وذلك حتى إشعار آخر. وقالت وزارة الشؤون الخارجية المالية، إنها “فوجئت” بتصنيف السلطات الفرنسية لكامل التراب المالي في المنطقة الحمراء. وأكدت الوزارة، في
لقي فرناندو فيافيسنسيو، الصحافي والنقابي أحد المرشحين البارزين للرئاسيات المقبلة، مصرعه رميا بالرصاص خلال مشاركته في تجمع انتخابي بالعاصمة الإكوادورية كيتو. وأفادت تقارير إعلامية محلية بأن فيافيسنسيو أصيب بثلاث طلقات نارية على مستوى الرأس، مما
شكلت السلطات العسكرية المنبثقة عن الانقلاب في النيجر حكومة، بحسب ما أفاد بيان صادر عن الرجل القوي الجديد في البلاد، الجنرال عبد الرحمن تياني، بثه التلفزيون الوطني ليل الأربعاء الخميس. وتتألف الحكومة التي أعلن عن
قتل 17 شخصا على الأقل قبالة سواحل بورما في غرق مركب ينقل مهاجرين من أقلية الروهينغا كانوا يحاولون مغادرة البلاد، حسبما أعلنت فرق الإغاثة اليوم الخميس. وقال بيار لا، أحد عناصر الإغاثة في مؤسسة “شوي