Breaking News :

القضية الفلسطينية .. دعم ثابت تحت القيادة المتبصرة لجلالة الملك

إقليم تازة.. حريق بغاية بورد بدائرة أكنول يأتي على حوالي 30 هكتار

وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تتخذ جملة من الإجراءات والتدابير الاستعجالية للتصدي للآثار الصحية الناتجة عن موجة الحرارة المرتفعة

وسيلة إعلام بلغارية تسلط الضوء على جاذبية الرباط السياحية، المدينة الغنية بالثقافة والتاريخ

السفير هلال يبرز أمام مؤتمر أديس أبابا الإصلاحات الهيكلية التحويلية للنسيج السوسيو-اقتصادي للمملكة

اتصالات المغرب .. رقم المعاملات الموطد بلغ 18,26 مليار درهم عند متم يونيو 2024

المغرب-الساحل.. الاجتماع الأول بالداخلة لهيئات حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي

كأس العرش للغولف 2024 .. انطلاق منافسات الدورة التاسعة عشرة بالرباط

السيدة عمور: الوزارة بصدد إطلاق برنامج جديد “تحفيز نسوة”، مخصص لتمكين النساء والشباب في مجال ريادة الأعمال

القوات المسلحة الملكية تنظم الملتقى الدولي الأول للموسيقى العسكرية

Vinkmag ad

منتمون إلى صف الجالية المغربية المستقرة في لبنان ينفون مواجهة تهديدات أمنية

دعت عديد من سفارات الدول العربية رعاياها المتواجدين بلبنان إلى المغادرة وتوخي الحذر، في ظل اندلاع مواجهات مسلحة بمخيم عين الحلوة الخاص باللاجئين الفلسطينيين، أسفرت عن مقتل 11 شخصا وإصابة ستين آخرين.

وبررت سفارات هاته الدول العربية القرار بكونه “يأتي في ظل سعيها إلى حماية جاليتها من أي خطر يحدق بها”، وسط مخاوف محلية من خروج الاشتباكات من نطاق مخيم عين الحلوة إلى مناطق متفرقة من البلاد.

وأضافت المصادر عينها أن “التنقل بالبلاد، خاصة في العاصمة بيروت، يتم بطريقة طبيعية”، مشيرة إلى أن “جميع المغاربة هنا إلى جانب جل الجاليات العربية الأخرى، والسياح الأجانب، يعيشون في أوضاع آمنة دون أي تهديد يذكر”.

وكشف أفراد من الجالية المغربية ببيروت، في تصريحات متطابقة، أن “عدد المغاربة المتواجدين في لبنان ضئيل، وغالبيتهم من المتزوجات من أفراد لبنانيين، أو مسؤولين من جنسية مغربية في شركات خاصة”.

ولم تصدر السفارة المغربية في بيروت، على غرار سفارات دول أخرى، أي بلاغ تدعو فيه الجالية إلى المغادرة، أو التزام الحذر أثناء التنقل في لبنان.

وسبق أن أكدت حكومة تصريف الأعمال التي يتزعمها نجيب ميقاتي أن “الأوضاع بالبلاد بخير ولا تستدعي القلق”، مشيرة إلى أن “اجتماعا تم مع القيادة الفلسطينية، وتم من خلاله الاتفاق على آلية معينة لإنهاء التوتر الحاصل بالمخيم”.

وقبل أكثر من أسبوع استيقظ الشارع اللبناني على وقع اشتباكات مسلحة بين حركتي “فتح” و”جند الشام”، بمخيم عين الحلوة، الذي يضم أكبر عدد من اللاجئين الفلسطينيين بلبنان.

ورغم توصل الأطراف إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة من القيادة الفلسطينية فإن الاشتباكات استمرت، وأسفرت حسب الأرقام الأخيرة عن مقتل 11 شخصا وعشرات المصابين، من بينهم قائد الأمن الوطني الفلسطيني أبو أشرف العرموشي.

وحسب المعطيات الأمنية التي كشفتها السلطات اللبنانية فإن “الأوضاع حاليا مسيطر عليها”، “والخطر الأمني بعيد ولن يقترب من المناطق الأخرى من البلاد”.

وكانت دول الخليج، إلى جانب بريطانيا وألمانيا، حذرت مواطنيها من السفر إلى لبنان، داعية جاليتها هناك إلى “التزام الحذر، أو المغادرة، وتجنب الاقتراب من المناطق التي تشهد اضطرابات أمنية، خاصة المخيمات الفلسطينية”.

ويقع مخيم عين الحلوة بالجنوب اللبناني، تحديدا بالقرب من مدينة صيدا، باعتباره أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين، الذين قدموا إليه سنة 1948، في ما يعرف بيوم “النكبة”.

Vinkmag ad

Read Previous

الغرق يسلب حياة يافع في شاطئ أكادير‎

Read Next

كولومبيا تعبر لربع نهاية كأس العالم للسيدات

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Most Popular