Breaking News :

القضية الفلسطينية .. دعم ثابت تحت القيادة المتبصرة لجلالة الملك

إقليم تازة.. حريق بغاية بورد بدائرة أكنول يأتي على حوالي 30 هكتار

وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تتخذ جملة من الإجراءات والتدابير الاستعجالية للتصدي للآثار الصحية الناتجة عن موجة الحرارة المرتفعة

وسيلة إعلام بلغارية تسلط الضوء على جاذبية الرباط السياحية، المدينة الغنية بالثقافة والتاريخ

السفير هلال يبرز أمام مؤتمر أديس أبابا الإصلاحات الهيكلية التحويلية للنسيج السوسيو-اقتصادي للمملكة

اتصالات المغرب .. رقم المعاملات الموطد بلغ 18,26 مليار درهم عند متم يونيو 2024

المغرب-الساحل.. الاجتماع الأول بالداخلة لهيئات حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي

كأس العرش للغولف 2024 .. انطلاق منافسات الدورة التاسعة عشرة بالرباط

السيدة عمور: الوزارة بصدد إطلاق برنامج جديد “تحفيز نسوة”، مخصص لتمكين النساء والشباب في مجال ريادة الأعمال

القوات المسلحة الملكية تنظم الملتقى الدولي الأول للموسيقى العسكرية

Vinkmag ad

جيولوجيّ يقترح التنقيل المؤقت لمنكوبي الزلزال

رغم تشبث جزء من الساكنة بمسقط رأسها، يقترح مصطفى المعتصم، أستاذ التعليم العالي المتخصص في الجيولوجيا، نقل المتضررين إلى قرى نموذجية تقيهم مضاعفات المطر والثلج، مع صيانة أراضيهم في مسقط رؤوسهم وتيسير الولوج إليها عبر الطرقات، حتى يمكنهم استمرار العمل بها، محذرا من تبعات طبيعية مرتبطة باختلال التوازنات البيئية نتيجة قوة “زلزال الحوز”.

واستحضر المعتصم تجربة الزلزال في سوريا، حيث “وضعت الخيام في هضبة الأناضول أو الشمال، وطقسها بارد في الشتاء، ولما جاءت الثلوج، وبما أن السقوف لم تكن معدّة للثلوج مثل التي نجدها بالمغرب، في إفران مثلا، أسقط ثقل الثلوج الخيام، وسقطت على الناس”، وتابع: “لا ينبغي أن تصير الخيام خطرا على السكان في المناطق الثلجية المتضررة، وهو ما يضاف إلى ما سبق من حديث عن المطر، علما أن السحب والأمطار تكون في مستوى الجبال، التي تكون بينها الرياح عاتية، وهو ما يجعل من الاستحالة صعود طائرات الهليكوبتر”.

وواصل المتحدث ذاته: “من باب الاحتياط، من الأفضل إنزال الناس مؤقتا إلى سهل شيشاوة، فليست به الثلوج بكثرة، وهي منطقة آمنة نسبيا مقارنة بالمناطق التي مازالت تعرف هزات ارتدادية، تصل بعض المرات إلى 4.8 درجات”.

ويقدر المصرح أن “هذه مناسبة لتسعى الدولة إلى جمع السكان في شبه مدن أو قرى نموذجية، يمكن أن تكون فيها مدرسة ومستشفى، مع تسهيل الولوج عبر الطريق إلى المناطق المتضررة، حتى يتمكن من يمتلك حقلا أو أشجارا أن يعتني بها ويعود إلى المسكن النموذجي”، ثم قال: “هذه فرصة لجمع الساكنة في قرى نموذجية تتوفر على كل متطلبات العيش الكريم، وبعيدة عن مناطق الخطر”.

Vinkmag ad

Read Previous

طلاب إندونيسيا يتبرعون لضحايا زلزال المغرب

Read Next

مدرب “مان يونايتد” يتأسف لإصابة أمرابط

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Most Popular