ربط جمال الدين الصباني، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والمنسق الوطني لقطاع التعليم العالي الاتحادي، “فشل منظومة التعليم العالي في المغرب” بـ”التخلي عن السياسة الواعدة التي تبنتها حكومة عبد الله إبراهيم، وتعويضها
انتقدت مجموعة من الهيئات المهنية ما وصفته بـ”غياب المقاربة التشاركية” في إعداد وتطبيق أحكام قانون تنظيم مؤسسات تعليم السياقة، مؤكدة أن القانون الجديد سيفتح المجال أمام الجميع لولوج المهنة، في ظل غياب المراقبة الصارمة. وعلّلت
يواصل المغرب التوجّه نحو إعادة بناء المناطق المتضررة، لكن الفعاليات الأمازيغية مازالت تعتبر أن “إعادة تأهيل المجال تستدعي بالأساس التفكير من منظور يحترم العنصر الأمازيغي، وثقله السوسيوثقافي بمجمل الدواوير التي عرفت تضرراً بالغا جراء زلزال
عقدت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، السبت، اجتماعا برئاسة عبدالإله بنكيران، الأمين العام للحزب، الذي أشاد في كلمته الافتتاحية بالدور المركزي للملك في تدبير مخلفات هذا الزلزال، منوها باجتماعاته المتكررة، وبالسرعة والنجاعة والكرم التي اتخذت
تعليمات صارمة وجهها وزير الداخلية إلى ولاة الجهات وعمال العمالات والأقاليم، بهدف التصدي للمتلاعبين بأراضي الجماعات السلالية، بعد أن تزايدت عمليات السطو عليها خلال الآونة الأخيرة.تحرُّك وزارة الداخلية جاء بعد تسجيل تزايد عدد العقود التي
أجرت البحرية الملكية المغربية ونظيرتها الإسبانية تدريبات عسكرية مشتركة من نوع “PASSEX” بالقرب من السواحل الإيبيرية، بمشاركة الفرقاطة “طارق ابن زياد” عن الجانب المغربي والفرقاطة “مينديز نونيز” عن الجانب الإسباني، حسب ما أفاد به موقع
أفاد بنك المغرب بأن سعر صرف الدرهم تراجع بنسبة 0.78 في المائة مقابل الدولار الأمريكي، وبـ0.48 في المائة أمام الأورو، خلال الفترة من 14 إلى 20 شتنبر الجاري. وأوضح البنك المركزي، في نشرته الأسبوعية، أنه
كشف استطلاع حديث للرأي أعدته شبكة “أفروبارومتر”، في إطار الجولة التاسعة لبحثها في المغرب، أن حوالي ستة من أصل كل عشرة مغاربة يرون أنه إذا كانت فرص الشغل “شحيحة” فإن الرجال يجب أن يحظوا بالأولوية
تستمر الهزات الارتدادية الخفيفة بعد زلزال الأطلس إلى حدود أمس السبت، ومنها بعض الهزات التي يحس بها المواطنون، ما يثير هلعا وسط ساكنة الأقاليم المنكوبة. في المقابل يؤكد المعهد الوطني للجيوفيزياء أن العادي هو تسجيل
يواصل القطاع السياحي المغربي محاولاته الإستراتيجية لاستعادة النشاط الحيوي، مع اقتراب الانطلاق الفعلي للمرحلة الحاسمة في السنة، التي تبدأ من أكتوبر حتى أواخر ماي، حسب المهنيين، وينعتونها بـ”لاهوت سيزون”؛ بحيث يراهنون على ما سيأتي لإعادة