بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .
بعد “الهجمة الشرسة” التي شنها الإعلام الفرنسي على المغرب إثر قبوله بعروض المساعدة المقدمة من أربع عواصم فقط دون باريس، وترويجه لما أسماه “الرفض المغربي لتلقي هذه المساعدات”، رغم التوضيحات المغربية بأن “تعاطي الرباط مع
إقبال غير مسبوق سجلته مراكز تحاقن الدم على الصعيد الوطني، هذا ما أكدته أمال دريد، المديرة الجهوية لتحاقن الدم بجهة الدارالبيضاء سطات، موردة ضمن تصريح أنه خلال يومي السبت والأحد فقط استقبلت مراكز الجهة 7200
تلبية لنداء الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل الداعي إلى الانخراط الواعي والمنظم لتنظيمات الاتحاد وهياكله النقابية وتنظيماته الموازية وعموم مناضلاته ومناضليه في المجهود الوطني التضامني لإغاثة منكوبي الزلزال الذي ضرب بلادنا ليلة الجمعة 8 شتنبر
قامت بعثة الأمم المتحدة إلى الصحراء “مينورسو” بمبادرة إنسانية تضامنا مع ضحايا الزلزال العنيف الذي ضرب مدنا وقرى مغربية عديدة؛ من خلال تنكيس أعلامها بمقر البعثة الرئيسي بمدينة العيون. وتأتي هذه المبادرة الأممية في الوقت
حفز الزلزال الكبير الذي ضرب مناطق الحوز وورزازات وتارودانت العديد من الدول التي كان المغرب يشهد معها “علاقات حادّة وخلافات واضحة”، من بينها الجزائر وتونس وفرنسا، على إعلان رغبتها في “المساعدة ودعم جهود الإغاثة الإنسانية”
قام الملك محمد السادس بعد ظهر اليوم الثلاثاء بزيارة المركز الاستشفائي الجامعي “محمد السادس” بمراكش، حيث تفقد الحالة الصحية للمصابين، ضحايا الزلزال الأليم الذي وقع يوم الجمعة 8 شتنبر، وخلف خسائر بشرية ومادية هامة في
قافلة تضامنية للدعم النفسي لضحايا “زلزال الحوز”، انطلقت من كلية علوم التربية بالرباط، ضامّة أساتذة متخصصين، في سبيل “التخفيف من حدة الآثار النفسية والاجتماعية، والتمكين من استراتيجيات تحسين الوضع النفسي للضحايا خاصة من الأطفال والنساء”.
بعدما كان الهم الأكبر مرتبطا ببلدهم الأم بعد “زلزال الحوز”، الذي ردم دواوير تحت التراب وخرّب العديد من المناطق؛ فقد رصدت محاولات العديد من مغاربة ليبيا جمع أكياس للدم لتوجيهها إلى المغرب، وجد هؤلاء أنفسهم
لم يجد النظام الجزائري الفرصة المناسبة لممارسة “ألاعيبه المفضوحة والاستمتاع بمرحلة المراهقة السياسية التي يمر منها، والإسهاب في إبداع المسرحيات الدبلوماسية التي يتقنها”، إلا في وقت يبكي فيه المغاربة شهداءهم ويسارعون الزمن لإسعاف جرحاهم إثر
أجسادهم ومُستقرهم خارج حدود الوطن، لكن عقولهم وقلوبهم دائما مع بلدهم الأم، المغرب؛ فما إن اهتزت الأرض من تحت جبال الأطلس الكبير حتى تجندوا لمد يد العون لسكان المناطق المتضررة من الزلزال الذي خلف خسائر