بينما لم تعد وزارة التعليم العالي المغربية تتحدث عن المشاكل والعراقيل التي يواجهها الطلبة المغاربة الذين يدرسون في أوكرانيا، بسبب الحرب الدائرة بينها وبين روسيا، تواصل السفارة الأوكرانية مساعيها لحل هذا الملف.السفارة الأوكرانية لدى المغرب
تحرير فاطمة الزهراء الخرشي سلط تقرير حديث نشره “مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة” الضوء على أبرز أوجه الاختلاف ما بين الانقلاب العسكري في الغابون والانقلابات الأخرى التي عرفتها منطقة الساحل، على غرار انقلابات مالي وبوركينافاسو
خلفت الأمطار العاصفية التي عرفتها، مساء السبت، عدد من مناطق الشمال الشرقي، وخصوصا أقاليم بولمان ونوريرت وجرسيف، قتيلا واحدا، وإلحاق أضرار فادحة بأشجار الزيتون بفعل تساقط حبات البرد التي صاحبت هذه العاصفة الرعدية الهوجاء، فضلا
في الوقت الذي يخطط فيه المغرب لاستيراد حوالي 2.5 مليون طن بحلول يونيو المقبل، قدمت روسيا عرضا لتوريد هذه المادة الأساسية للمغاربة “بسعر معقول”.وفي هذا الاطار قال فلاديمير بايباكوف، سفير روسيا بالرباط، إن “روسيا مستعدة
لم ينجح المغرب، إلى حد الآن، في كسب رهان رفع إنتاجه من مادة الحليب إلى أربعة مليارات لتر سنويا؛ وهو الرهان الذي كان مأمولا تحقيقه منذ سنة 2020.. ومع نقص مادة الحليب قبل أشهر في
على بُعد حوالي 10 كيلومترات من عاصمة جهة بني ملال خنيفرة، يقطن بنمداغ محماد (75 عاما) مع أبنائه لمدة تزيد عن 40 عاما، في بيت جدرانه من الطين والحجر وسقفه من القصدير والبلاستيك وأغصان الأشجار.
مشاكل التعلمات وتراكم التعثرات من الملفات التي تعتبرها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة أولوية خلال الدخول الدراسي الجديد. في هذا الصدد أقر مصدر مسؤول بالوزارة أن ثلثي التلاميذ بالقطاع العام غير متمكنين من الكفايات
ما زالت قضية مقتل الشابين المغربيين على يد حرس الحدود الجزائري، الثلاثاء، ترخي بظلالها على النقاش العمومي، لاسيما في صفوف النشطاء المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين يواجهون المعطيات الجديدة في القضية بكثير من الاستغراب
حقّق محمد الفايد الكثير مما أراده في حياته، من الشهرة والحضور إلى امتلاك الفنادق والمتاجر الفخمة، لكن الملياردير المصري الأنيق رحل، الجمعة، بدون أن ينال اعترافا رسميا من “مؤسسة” النخبة في بريطانيا حيث أفنى غالبية
قال الأكاديمي عبد الفتاح الحجمري إن “اللغة ما زالت بحاجة إلى الذكاء البشري أكثر من الذكاء الاصطناعي”، مضيفا “مع تطوّر البحث التكنولوجي واعتماد آليات الذكاء الاصطناعي، فإن التوجه الآلي لتصور معالجة الوحدات الكتابية للغة العربية