انتقل التنسيق الثلاثي بين المغرب وإسبانيا والبرتغال إلى السرعة القصوى في الاستعداد للترشح لتنظيم فعاليات كأس العالم سنة 2030، حيث عقد الاتحادات الكروية البينية لقاء أوليا للوقوف على البنيات التحتية المشتركة، وكذا الشروط الأساسية التي
رغم مرور مدة عن إعلان انطلاقه، مازال مشروع تزويد أكثر من 7 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء النظيفة بحلول سنة 2030 من حقول الطاقة المغربية الريحية والشمسية يثير الكثير من التفاعل في كل بقاع العالم؛ فقد
تستعيد المناطق المتضررة من “زلزال الحوز” الحياة اليومية تدريجيا بعد مضي أزيد من أسبوع على الواقعة، حيث نجحت السلطات العمومية، بمعية القوات المسلحة الملكية، في إعادة فتح جميع الطرق الرئيسية والفرعية بالحوز وتارودانت، فيما قامت
على الرغم من الآثار الاجتماعية والنفسية التي خلفها زلزال الحوز، فإن أقدام تلاميذ الثانوية الإعدادية الفارابي بدائرة أمزميز عادت إلى حجرات الدراسة الجديدة، وسط أجواء “حماسية مليئة بالتفاؤل بمستقبل أفضل”. بما يصل إلى 15 خيمة
في إطار تدخلاتها وعملياتها المواكِبة لفترة ما بعد زلزال الحوز الذي ضرب المنطقة ليلة الثامن من شتنبر الجاري، باشرت عناصر من القوات المسلحة الملكية المغربية، منذ يوم أمس الأحد، مجموعة من عمليات “التعقيم والتطهير” الواسعة،
تواصل “التسهيلات المغرية” التي يقدمها المغرب للشركات العابرة للحدود لدعم عمليات التنقيب “إسالة لعاب” هذه المقاولات التي صارت تتجه تباعاً نحو المملكة أمام “الوعود الضخمة” التي بشرت بها “الاكتشافات” السابقة. ورغم أن هذه الاكتشافات مازالت
بعد وقفِ الدكاترة المعطلين إضرابهم عن الطعام تضامنا مع ضحايا “زلزال الحوز”، يستمر الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان في مواكبة “حقهم العادل والمشروع في الشغل، الذي يضمن إنسانيتهم وكرامتهم”. وبعدما بلغ الإضراب عن الطعام 42
صادق المجلس الجماعي لمدينة مراكش، في دورة استثنائية عقدت اليوم الأحد، بحضور رئيسته فاطمة الزهراء المنصوري، على مبلغ 10 ملايين درهم كمساهمة لمواجهة الأزمة التي ألمت بالمغرب جراء الزلزال الذي خلف آلاف الضحايا، وتسبب في
كثرت التأويلات والقراءات بشأن أسباب الكوارث الطبيعية، على غرار الزلازل والفيضانات، إذ تناقل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي روايات اعتبر مختصون أنها “لا تسند إلى أي أساس علمي”، فيما ربطت بعض “التحليلات والقراءات” بين زلزال
أحالت اللجنة الإقليمية لليقظة بإقليم الحوز، اليوم الأحد، تحت إشراف عامل الإقليم ذاته وبتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، حوالي 6 آلاف تلميذ وتلميذة ممن يتابعون دراستهم بسلكي الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي، رفقة أساتذتهم،