رويدا رويدا، شرع المغاربة في العودة إلى “حياة طبيعية” متجاوزين تداعيات “زلزال الحوز”، الذي عدّه خبراء “الأكثر عنفا” على الإطلاق منذ أزيد من قرن بالمغرب؛ بيد أن ذلك من الصعب أن ينسيهم كوارث طبيعية سابقة
تتواصل جهود السلطات المغربية في سبيل تدبير الآثار المترتبة عن الوضعية الاستثنائية التي خلفها الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم المجاورة. وفي هذا الصدد، برمجة ثمان رحلات شحن من الصين لنقل 10 آلاف و300 خيمة
بعد وقفِ الدكاترة المعطلين إضرابهم عن الطعام تضامنا مع ضحايا “زلزال الحوز”، يستمر الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان في مواكبة “حقهم العادل والمشروع في الشغل، الذي يضمن إنسانيتهم وكرامتهم”. وبعدما بلغ الإضراب عن الطعام 42
دعت جمعية وسطاء ومستثمري التأمين بالمغرب إلى جعل الثامن من شتنبر يوما وطنيا للتضامن ودعم المشاريع الكبرى ذات البعد الاجتماعي؛ بالنظر إلى التداعيات الجسيمة المترتبة عن زلزال الحوز الذي أودى بحياة الآلاف، وخلف مئات المصابين
شهد الأسبوع الماضي تحركا شعبيا ورسميا مكثفا من أجل مواجهة الأزمة، التي ألمت بالمغرب جراء الزلزال الذي خلف آلاف الضحايا وتسبب في انهيار المباني بالحوز ومناطق أخرى، حيث أعطى الملك محمد السادس توجيهات من أجل
لقي عاملان مصرعهما، بعد زوال السبت، في ورش بناء المسرح الكبير لأكادير، على إثر خطأ وقع خلال رفع مواد البناء. ووفق شهود عيان، فقد كان العاملان يشتغلان في الورش بشكل عادي قبل أن تسقط عليهما
أطلقت لجنة الشؤون الإفريقية في الاتحاد الدولي للتوثيق، اليوم السبت، حملة من أجل جمع تبرعات مالية للمساهمة في تخطي خسائر الزلزال الذي ضرب المغرب قبل أسبوع من الحين. وقال البينيني اولانييكا سلام، رئيس اللجنة، إن
تقود السلطات الأمنية، بتعليمات من النيابة العامة، حملة واسعة لتوقيف المشتبه في تورطهم في عمليات احتيال أو سرقة تستهدف المساعدات الموجهة إلى ضحايا “زلزال الحوز”، وهي الحملة التي قادت إلى توقيف 4 أشخاص، خلال الأسبوع
نحو أقاليم مراكش وورزازات وشيشاوة وتارودانت من أجل توزيع كل الإعانات على المتضررين، انطلقت، مساء أمس الجمعة 15 شتنبر الجاري، “القافلة النقابية التضامنية” التي أعلن عنها الاتحاد المغربي للشغل، أكبر مركزية نقابية بالمغرب، عبر مناضليه
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، مساء الجمعة، من توقيف امرأتين تبلغان من العمر 38 و40 سنة؛ وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالاتجار بالبشر، عن طريق استغلال فتيات قاصرات في أعمال