يسود غضب كبير في صفوف فعاليات مدينة المحمدية من رئيس المجلس الجماعي هشام آيت منا، الذي يشغل في الآن نفسه رئيس نادي الوداد الرياضي لكرة القدم، جراء انشغاله عن المدينة ومنحه كامل وقته للأخير. وسجلت
في الوقت الذي تعرف فيه منطقة المنصورية، المنتمية لإقليم بنسليمان ضواحي الدار البيضاء، دينامية كبيرة تزامنا مع إحداث ملعب “الحسن الثاني” الذي سيحتضن مباريات كأس العالم لسنة 2030، فإن مجموعة من الدواوير تنتظر تحرك السلطات
سنة بالتمام والكمال مرت على التجربة المغربية الأولى في مجال الطرق السيارة للمياه أو الربط بين الأحواض المائية، بعدما تم إنشاء طريق سيار يربط بين حوض سبو وسد سيدي محمد بن عبد الله، يبلغ طوله
في إطار الجهود الرامية إلى تحسين الخدمات السياحية والحفاظ على نظافة منابع شلالات أوزود، أكد خالد الجليدي، رئيس جماعة أيت تكلا، على أهمية التنسيق والتعاون بين مختلف الجهات المعنية لتحويل شلالات أوزود إلى وجهة سياحية
تحسّنت الوضعية المائية لمعظم الأحواض المائية الواقعة في الجهات والأقاليم التي همّتْها التساقطات المطرية الأخيرة، التي استمرت يوميْ الأربعاء والخميس من هذا الأسبوع، على شكل “زخات رعدية قوية”، وهو ما أسهم ولو “نسبياً” ليس فقط
يواصل مجموعة من سكان مركز جماعة تيفرت نايت حمزة بإقليم أزيلال اعتصامهم المفتوح أمام مقر الجماعة الترابية، احتجاجاً على ما يعتبرونه تجاهلاً لمطالبهم المتعلقة بتأهيل أزقتهم وإصلاح مقطع طرقي حيوي يربطهم بمحيطهم. المحتجون كانوا يتطلعون
على إثر الجدل الدائر حول ملتمس سكان دوار أيت إسماعيل، بمشيخة أيت إسماعيل في جماعة وقيادة تاكلفت بدائرة واويزغت، المتعلق بإحداث جماعة ترابية جديدة، أوضحت سلطات أزيلال أنه يُشترط لإحداث جماعة ترابية جديدة توفر مجموعة
أثار تقرير المجلس الجهوي للحسابات بجهة الرباط سلا القنيطرة، الذي عرى واقع جماعة الرباط خصوصا على مستوى الموارد البشرية، نقاشا داخل الفعاليات المدنية على مستوى مدينة الدار البيضاء، التي تنتظر فحصا دقيقا لواقع الجماعة ووضع
وجّه الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية سؤالًا كتابيًا إلى وزير النقل واللوجستيك بخصوص مسار خط السكة الحديدية المقترح لربط مدينة خريبكة بمدينة بني ملال، عبر مدينة الفقيه بن صالح. وأعرب برلمانيو حزب “الميزان”، في السؤال ذاته،
ألحقت السيول الجارفة الناجمة عن الأمطار العاصفية القوية التي ضربت، مساء الأربعاء، عددا من مناطق إقليم بولمان أضرارا فادحة بالطرقات والمزارع المحاذية لضفاف الشعاب والأودية. وأدى هطول الأمطار العاصفية الغزيرة، وفق ما أوردته مصادر محلية