بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .
ألحقت السيول الجارفة الناجمة عن الأمطار العاصفية القوية التي ضربت، مساء الأربعاء، عددا من مناطق إقليم بولمان أضرارا فادحة بالطرقات والمزارع المحاذية لضفاف الشعاب والأودية. وأدى هطول الأمطار العاصفية الغزيرة، وفق ما أوردته مصادر محلية
أعلنت السلطة الإقليمية بسطات، اليوم الخميس، فتح باب الترشيحات لانتخاب رئيس لجماعة سيدي الذهبي قيادة المعاريف وأولاد امحمد، دائرة ابن أحمد الشمالية. وحسب الإعلان الذي تتوفر خبر سات على نسخة منه، فإن فتح استقبال الترشيحات
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن زخات رعدية (15 – 35 ملم) مصحوبة بحبات برَد وبهبات رياح ستهم، اليوم الخميس، عددا من مناطق المملكة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أن هذه
يعيش سكان عدد من المناطق القروية الموجودة بين إقليمي بني ملال وأزيلال معاناة يومية، بسبب النقص الحاد في مياه الشرب؛ ما دفعهم إلى مناشدة السلطات والجمعيات الخيرية للتدخل العاجل لوضع حد لهذه الأزمة التي طال
ترأس عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، اليوم الخميس بالرباط، اجتماع لجنة القيادة المكلفة بـ"عرض المغرب" في مجال الهيدروجين الأخضر، وذلك تنفيذا لتعليمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس الداعية إلى الإسراع بتنزيل هذا العرض بالجودة اللازمة، وبما
مع الخسائر الفلاحية، وانقطاع سبل بعض القناطر، وشكايات من أرباب سيارات الأجرة بتنغير، طالبت فعاليات حقوقية بالجنوب الشرقي الذي شهد سيولا مطرية قبل أيام، بزيارات ميدانية لوزراء النقل واللوجستيك، والتجهيز والماء، والفلاحة والصيد البحري والتنمية
وجّه حراس الأمن العاملون بالمؤسسات التعليمية في إقليم بني ملال نداءً عاجلاً إلى السلطات المختصة، محذرين من كارثة إنسانية بسبب عدم تلقيهم لأجورهم لأكثر من ستة أشهر؛ ما أدى إلى تدهور حالتهم المعيشية والنفسية، حيث
تستمر المنظمات الحقوقية في الإفراج عن معطيات مقلقة بشأن ارتفاع محاولات “الحريك” صوب الثغرين المحتلين سبتة ومليلية أو الضفة الأوروبية من المتوسط، خصوصا في أوساط فئتي القاصرين والشباب؛ فقد أفاد مرصد الشمال لحقوق الإنسان بارتفاع
تواصل محطة تحلية مياه البحر بالجرف الأصفر التابعة للمكتب الشريف للفوسفاط، توسيع وتطوير عملها لزيادة الإنتاج بهدف تلبية الاحتياجات المتزايدة لسكان مدينة الجديدة والمناطق المجاورة فبعد إنشائها سنة 2015 بسعة أولية بلغت 25 مليون متر
يعد موسم “سيدي أحمد أوموسى”، الذي انطلق بداية الأسبوع الجاري بمنطقة تازروالت بجهة سوس ماسة ويستمر لأيام معدودة، واحدا من أشهر المواعد الدينية والاقتصادية بالجهة التي تستقطب أعدادا مهمة من الزوار داخل وخارج مجال سوس.