Vinkmag ad

أسبوع على الزلزال في “إمين تلا” .. الموت مَر مِن هنا و”التفاح لا يغري أحدا”

بدأت ساكنة إمين تالا تستعد لحياة جديدة قرب مشاهد “الدمار الشامل” التي لحقت بمنازلها، فوسط الخيام تبدو الوجوه صامدة، أما القلوب فبداخلها أوجاع “نفسية عميقة”.

لم تعد الساكنة كما العادة متحمسة ونشيطة، ولم تعد حقول التفاح الكثيرة قرب الوادي تغريها، وتحول هم البحث عن الماء للسقي إلى هم الحياة داخل الخيام، أما فرحة تجمع العائلة حول الطعام فأصبحت ذكرى بعيدة المنال.

Vinkmag ad

Read Previous

سقوط رافعة ينهي حياة عاملين في أكادير

Read Next

الأغلبية والمعارضة تثمنان التوجيهات الملكية في إعادة إعمار المناطق المنكوبة

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Most Popular