في عالم ما زال يعاني من فيروس “كورونا” بعد انتشار استمر لمدة تجاوزت الثلاث سنوات، يعود الحديث على فيروس “نيباه”، الذي ظهر على الساحة مجددا في الهند؛ وهو نوع من فيروس RNA في جنس هينيبافايروس،
أطلق مغاربة، عبر منصات التواصل، حملة رقمية جديدة تهدف إلى تشجيع السياحة بمدينة مراكش التي تعد القِبلة المفضلة للسياح من جميع أنحاء العالم، على إثر الأحداث الأخيرة التي خلفها الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم
يبدو أن عملية إعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز المدمر ستواجه جملة من التحديات التي بدأت تظهر بوادرها منذ الأيام الأولى للزلزال، حيث تعيش هذه المناطق توافد العشرات من الأسر عليها طمعا في الاستفادة
بعد مرور 10 أيام على زلزال الحوز المدمر، بدأ المغاربة يتجاوزون الصدمة التي حلت بالمملكة جراء الكارثة الطبيعية غير المسبوقة، متجاوزين أرقام الوفيات والمصابين والمشردين إلى مستوى آخر، بطرح التساؤلات حول حقيقة الوضع الذي كانت
من المرتقب أن يكون شهر شتنبر الجاري شاهداً على حركة تنقيلات، وإعادة تعيين مسؤولين جدد في عدد من إدارات الضرائب والجبايات بمدن وجهات مختلفة من المملكة.وحسب وثائق رسمية عبارة عن “مذكرات مصلحة”، على نسخ منها،
عاد الهدوء إلى دوار “إكودار” بجماعة “سيدي بدهاج”، دائرة أمزميز، بعد فاجعة زلزال الحوز، غير أن النقص الحاصل في الخيام يضع الأمر في دائرة التهديد. وعمدت الساكنة منذ بدء توزيع الخيام عليها إلى الانقسام، ولأول
في وقت أثرت فيه فاجعة زلزال الحوز على احتفالات رأس السنة العبرية “روشاشانا” في صفوف الطائفة اليهودية المغربية، التي اختارت كبرى طوائفها بالدار البيضاء الاقتصار على إحياء محدود، ببيوت، بعيدا عن الكاميرات، من المرتقب أن
تسبب الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق المغرب في خسارة تلاميذ عدتهم البيداغوجية، إذ أكد عدد منهم نواحي مراكش، أنهم فقدوا الكتب والدفاتر والحواسيب والوسائل الإلكترونية التي كانوا يعتمدون عليها في تحصيلهم الدراسي.وزارة التربية الوطنية
انتقل التنسيق الثلاثي بين المغرب وإسبانيا والبرتغال إلى السرعة القصوى في الاستعداد للترشح لتنظيم فعاليات كأس العالم سنة 2030، حيث عقد الاتحادات الكروية البينية لقاء أوليا للوقوف على البنيات التحتية المشتركة، وكذا الشروط الأساسية التي
رغم مرور مدة عن إعلان انطلاقه، مازال مشروع تزويد أكثر من 7 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء النظيفة بحلول سنة 2030 من حقول الطاقة المغربية الريحية والشمسية يثير الكثير من التفاعل في كل بقاع العالم؛ فقد