تواصل “التسهيلات المغرية” التي يقدمها المغرب للشركات العابرة للحدود لدعم عمليات التنقيب “إسالة لعاب” هذه المقاولات التي صارت تتجه تباعاً نحو المملكة أمام “الوعود الضخمة” التي بشرت بها “الاكتشافات” السابقة. ورغم أن هذه الاكتشافات مازالت
بعد وقفِ الدكاترة المعطلين إضرابهم عن الطعام تضامنا مع ضحايا “زلزال الحوز”، يستمر الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان في مواكبة “حقهم العادل والمشروع في الشغل، الذي يضمن إنسانيتهم وكرامتهم”. وبعدما بلغ الإضراب عن الطعام 42
بعد وقفِ الدكاترة المعطلين إضرابهم عن الطعام تضامنا مع ضحايا “زلزال الحوز”، يستمر الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان في مواكبة “حقهم العادل والمشروع في الشغل، الذي يضمن إنسانيتهم وكرامتهم”. وبعدما بلغ الإضراب عن الطعام 42
صادق المجلس الجماعي لمدينة مراكش، في دورة استثنائية عقدت اليوم الأحد، بحضور رئيسته فاطمة الزهراء المنصوري، على مبلغ 10 ملايين درهم كمساهمة لمواجهة الأزمة التي ألمت بالمغرب جراء الزلزال الذي خلف آلاف الضحايا، وتسبب في
دعت جمعية وسطاء ومستثمري التأمين بالمغرب إلى جعل الثامن من شتنبر يوما وطنيا للتضامن ودعم المشاريع الكبرى ذات البعد الاجتماعي؛ بالنظر إلى التداعيات الجسيمة المترتبة عن زلزال الحوز الذي أودى بحياة الآلاف، وخلف مئات المصابين
كثرت التأويلات والقراءات بشأن أسباب الكوارث الطبيعية، على غرار الزلازل والفيضانات، إذ تناقل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي روايات اعتبر مختصون أنها “لا تسند إلى أي أساس علمي”، فيما ربطت بعض “التحليلات والقراءات” بين زلزال
أنهى ستافان دي ميستورا، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، جولته الإقليمية الميدانية التي شملت بلدان المنطقة قبل إصدار تقرير مجلس الأمن الدولي المرتقب في أكتوبر، الأمر الذي دفعه إلى مسارعة التحركات للوقوف
أحالت اللجنة الإقليمية لليقظة بإقليم الحوز، اليوم الأحد، تحت إشراف عامل الإقليم ذاته وبتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، حوالي 6 آلاف تلميذ وتلميذة ممن يتابعون دراستهم بسلكي الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي، رفقة أساتذتهم،
تحت عنوان “فزعة الجالية المغربية في ليبيا”، أطلق مجموعة من الفاعلين المدنيين المغاربة المقيمين على الأراضي الليبية حملة تضامنية مع ضحايا الفيضانات التي هزت مدينة درنة شرقي البلاد، مخلفة وراءها آلاف الضحايا والمفقودين. وتهدف هذه
استقبل أساتذة مادة اللغة الإنجليزية الموسم الدراسي بحيرة وعدم وضوح الرؤية حول كيفية تنزيل المذكرة المتعلقة بتعميم هذه المادة على باقي مستويات الثانوي الإعدادي بسبب عدم توفرهم على دليل ومقرر. وبالرغم من أن هذه اللجنة