الأمن يوقف مروج وشاية كاذبة حول جريمة قتل طفلة من طرف “سفاح” ابن أحمد
تظاهر عدد من المغاربة أمام مقر البرلمان بالعاصمة الرباط، اليوم الإثنين، للتنديد بالنظام الجزائري لتورطه في مقتل شابين مغربيين رميا بالرصاص في عرض البحر. وعبر المشاركون في هذه الوقفة الاحتجاجية، التي دعت إليها الرابطة المغربية
أسفرت العمليات الأمنية التي باشرتها مصالح الأمن الوطني، بتنسيق وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، لمكافحة مخدر “البوفا”، خلال الفترة الممتدة من الرابع من غشت المنصرم إلى الثاني من شتنبر الجاري، عن توقيف
سلّط تقرير حديث نشره “معهد اتفاقات أبراهام للسلام” الضوء على واقع وآفاق التعاون الابتكاري والتكنولوجي بين الدول الموقعة على “اتفاقات أبراهام”، مبرزا أن “الثلاث سنوات الأخيرة شهدت عديدا من المبادرات الرائدة بين رواد الأعمال ومراكز
نزلت أولى الزخات المطرية خلال نهاية الأسبوع الماضي، مخلفة عددا من الفيضانات في مناطق متفرقة خاصة شرق البلاد؛ فيما من المتوقع أن تستمر أمطار ضعيفة، اليوم، في مناطق مختلفة من البلاد. ومن المتوقع أن تتميز
“علاش سطات مقصية.. لا تشغيل لا تنمية”، و”عيّيتونا بالوعود.. هاذ الشّي فات الحدود”، و”علّي صوتك يا سطاتي.. راه المدينة كتعاني”.. هذه بعض من الشعارات التي رفعها الاتحاد الجمعوي للتنمية والتضامن بسطات، مساء الأحد، في وقفة
لوحت أطر الدعم التربوي بخوض “أشكال نضالية تصعيدية غير مسبوقة”، في حالة استمرار “الممارسات اللاتربوية في حقها”، موردة أنها تتعرض لـ”تعسفات”، منها تكليفها بمهام غير المسنودة إليها، بدون تعويض، وإلزامها بالعمل لمدة 38 ساعة أسبوعيا
شهدت الجهة الشرقية ابتداء من الليلة الماضية أمطارا غزيرة، أدت إلى فيضانات شملت مناطق حيوية من قبيل مطار وجدة أنجاد، وبعض الأسواق الكبرى، كما تسببت في قطع عدة طرق.يأتي هذا في وقت أعلنت المديرية العامة
بينما لم تعد وزارة التعليم العالي المغربية تتحدث عن المشاكل والعراقيل التي يواجهها الطلبة المغاربة الذين يدرسون في أوكرانيا، بسبب الحرب الدائرة بينها وبين روسيا، تواصل السفارة الأوكرانية مساعيها لحل هذا الملف.السفارة الأوكرانية لدى المغرب
خلفت الأمطار العاصفية التي عرفتها، مساء السبت، عدد من مناطق الشمال الشرقي، وخصوصا أقاليم بولمان ونوريرت وجرسيف، قتيلا واحدا، وإلحاق أضرار فادحة بأشجار الزيتون بفعل تساقط حبات البرد التي صاحبت هذه العاصفة الرعدية الهوجاء، فضلا
على بُعد حوالي 10 كيلومترات من عاصمة جهة بني ملال خنيفرة، يقطن بنمداغ محماد (75 عاما) مع أبنائه لمدة تزيد عن 40 عاما، في بيت جدرانه من الطين والحجر وسقفه من القصدير والبلاستيك وأغصان الأشجار.