شهدت المياه القريبة من ميناء المحمدية، حالتي تدخل إنسانيتين ناجحتين نفذتهما البحرية الملكية المغربية لإجلاء أفراد طواقم سفينتين أجنبيتين تعرضوا لظروف طارئة استدعت تدخلاً عاجلاً. الحادث الأول وقع على متن سفينة الشحن "ليندن"، التي واجهت
لقي ثلاثة أطفال (طفلتان وطفل) مصرعهم غرقا وسط حوض مائي للسقي بمنطقة “البعارير”، التابعة ترابيا لجماعة زاوية سيدي الطاهر بإقليم تارودانت. الحادثة، التي تنضاف إلى فاجعة مصرع خمسة عمال بورش تعلية سد المختار السوسي، استنفرت
شهدت الطريق الرابطة بين باب تازة وشفشاون، هذا اليوم، حادثة سير مــروعة نتيجة اصطدام سيارة أجرة كبيرة بشاحنة، ما أسفر عن وفاة السائق وإصابة أربعة ركاب بجروح متفاوتة الخطورة. وبحسب مصادر محلية، فإن الحادثة وقعت
في إطار جولاته المعهودة ، قام عامل إقليم النواصر السيد جلال بنحيون في الساعات الأولى من يوم السبت من الأسبوع المنصرم بجولة بحي الازدهار التابع اداريا لجماعة بوسكورة، حيث كان مرفوقا بالسلطات المحلية ومسؤولي المصالح
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء، بتنسيق وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الاثنين، من توقيف شخص يبلغ من العمر 30 سنة، كان يشكل موضوع العشرات من مذكرات
أصدرت المحكمة الابتدائية بمدينة تطوان، اليوم الإثنين، حكمًا بالسجن خمسة أشهر نافذة على المتهم الذي ظهر في مقطع فيديو وهو يعنف امرأة وطفلة قاصر داخل منزل بحي كرة السبع. وكانت الواقعة قد أثارت استنكارًا واسعًا
في الفترة الممتدة من 14 دجنبر 2024 إلى 26 يناير 2025، نظمت جمعية طموح الشباب بمدينة برشيد، التي تعتبر من رواد العمل التطوعي الشبابي في المدينة، حملتها السنوية "شتاء دافئ" في نسختها السادسة. تستهدف هذه
تتعرض الفرشة المائية لجماعة المباركيين و جاقمة إقليم برشيد للنهب والسطو من طرف سياسيين ومنتخبين تحولوا في السنوات الأخيرة إلى كبار الفلاحين وأعيان. وذكرت مصادر متطابقة، أن عدد من السياسيين الذين تحولوا إلى فلاحين يمتلكون
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بكل من ولاية أمن مكناس والمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة بن سليمان، يوم الجمعة 24 يناير الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضايا تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات
في عملية نوعية، تمكن المركز القضائي للدرك الملكي ببوسكورة من توقيف عدد من المنعشين العقاريين الذين يشتبه فيهم القيام بإنشاء تجزئات سكنية سرية على أراضٍ سلالية، حيث تم بيع هذه التجزئات بأولاد صالح العمامرة للعموم