تتواصل بعدد من أقاليم المملكة الحملة التضامنية الواسعة مع ضحايا “زلزال الحوز”، الذي خلف إلى حدود السابعة من مساء الأربعاء وفاة 2946 شخصا وجرح 5674 شخصا وفق بلاغ لوزارة الداخلية. وتتوافد قوافل إنسانية تضامنية تنظمها
في الوقت الذي كان كثيرون يتساءلون عن مصير أيتام “زلزال الحوز”، أعلن بلاغ للديوان الملكي أن الملك محمدا السادس منح هذه الفئة من المتضررين من الكارثة الطبيعية سالفة الذكر صفة “مكفولي الأمة”، داعيا إلى إحصائهم
من المرتقب أن تُطلق “جمعية الرعايا السنغاليين المقيمين في المغرب” عرضا تأمينيا خاصا بالمواطنين السنغاليين القاطنين بالمملكة عند وفاتهم، لدفنهم بمسقط رأسهم، والتكفل بالوثائق والإجراءات القانونية الواجبة لذلك. هذه الخدمة الجديدة، التي من المرتقب أن
بناء على اقتراح المساهم الرئيسي الملك محمد السادس، قرر مجلس إدارة مجموعة “المدى” التبرع بمليار درهم إلى الصندوق الخاص بتدبير الآثار المترتبة على الزلزال الذي عرفته المملكة المغربية. وأفاد بلاغ لشركة “المدى” القابضة، بأنه سيتم
من المنتظر أن تعرف البلاد انطلاقا من اليوم الخميس ويوم غد الجمعة زخات مطرية ورعدية أحيانا، ستشمل المناطق المنكوبة بالزلزال، وهو ما يتطلب مزيدا من الحيطة والحذر، تفاديا لوقوع أضرار أخرى أو حتى سقوط ضحايا
أوفدت المديرية العامة للأمن الوطني مخبزتين متنقلتين إلى منطقة تحناوت بضواحي مراكش، للمساهمة في إمداد السكان والضحايا المتضررين بالخبز وتمكينهم من وسائل الإعاشة الضرورية. وأضاف المصدر ذاته أن الطاقة الإنتاجية اليومية للوحدتين المتنقلتين اللتين وضعتهما
في القرى والمداشر الجبلية التي تضررت جراء زلزال الحوز، وحيث تستمر عمليات الإنقاذ وانتشال الضحايا من تحت الأنقاض وإسعاف الجرحى ومواكبتهم نفسيا، وجدت العديد فرق الإنقاذ والأطقم الطبية وقوافل الدعم النفسي صعوبة في التواصل مع
نحن هنا في أقصى الدواوير المنكوبة؛ دوار تكاليت القابع بين الجبال على مسافة 100 كيلومتر عن مدينة تارودانت. مساعدات تتقاطر من كل مكان، والسلطات تسابق الزمن لتوفير الإيواء للسكان. نساء ورجال الدوار استبشروا خيرا بحجم
كعادتها التي تؤمن بها، بادرت مؤسسة مجيد ذات المنفعة العامة إلى تسخير كافة إمكانياتها المتاحة لتقديم واجب الدعم والمساعدة للسكان المتضررين من الزلزال الذي تعرض له إقليم الحوز.وانطلاقا من مسؤولية التكافل والتضامن المجتمعي، سارعت مؤسسة
وأنت تخترق جبال الأطلس الكبير في الـعمق، سيظهر لك دوار “إغلوان” الواقع بجماعة “إيميندونيت” بإقليم شيشاوة؛ هذا الدوار الجبلي الذي نجت ساكنته من الموت جراء الزلزال، تشكل منازله الآيلة للسقوط “خطرا جديدا”.خطر “إيمنتسوكت”أخذت الساكنة لعقود