تستعيد المناطق المتضررة من “زلزال الحوز” الحياة اليومية تدريجيا بعد مضي أزيد من أسبوع على الواقعة، حيث نجحت السلطات العمومية، بمعية القوات المسلحة الملكية، في إعادة فتح جميع الطرق الرئيسية والفرعية بالحوز وتارودانت، فيما قامت
على الرغم من الآثار الاجتماعية والنفسية التي خلفها زلزال الحوز، فإن أقدام تلاميذ الثانوية الإعدادية الفارابي بدائرة أمزميز عادت إلى حجرات الدراسة الجديدة، وسط أجواء “حماسية مليئة بالتفاؤل بمستقبل أفضل”. بما يصل إلى 15 خيمة
قررت وزارة الداخلية تأجيل التواريخ والآجال المتعلقة بوضع لائحة الناخبين الخاصة بالطائفة اليهودية المغربية وكذا تاريخ الاقتراع للانتخاب لأعضاء المجلس الوطني للطائفة اليهودية المغربية واللجان الجهوية التابعة لها. في هذا الصدد، صدر ضمن العدد الأخير
في إطار تدخلاتها وعملياتها المواكِبة لفترة ما بعد زلزال الحوز الذي ضرب المنطقة ليلة الثامن من شتنبر الجاري، باشرت عناصر من القوات المسلحة الملكية المغربية، منذ يوم أمس الأحد، مجموعة من عمليات “التعقيم والتطهير” الواسعة،
تواصل “التسهيلات المغرية” التي يقدمها المغرب للشركات العابرة للحدود لدعم عمليات التنقيب “إسالة لعاب” هذه المقاولات التي صارت تتجه تباعاً نحو المملكة أمام “الوعود الضخمة” التي بشرت بها “الاكتشافات” السابقة. ورغم أن هذه الاكتشافات مازالت
بعد وقفِ الدكاترة المعطلين إضرابهم عن الطعام تضامنا مع ضحايا “زلزال الحوز”، يستمر الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان في مواكبة “حقهم العادل والمشروع في الشغل، الذي يضمن إنسانيتهم وكرامتهم”. وبعدما بلغ الإضراب عن الطعام 42
بعد وقفِ الدكاترة المعطلين إضرابهم عن الطعام تضامنا مع ضحايا “زلزال الحوز”، يستمر الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان في مواكبة “حقهم العادل والمشروع في الشغل، الذي يضمن إنسانيتهم وكرامتهم”. وبعدما بلغ الإضراب عن الطعام 42
صادق المجلس الجماعي لمدينة مراكش، في دورة استثنائية عقدت اليوم الأحد، بحضور رئيسته فاطمة الزهراء المنصوري، على مبلغ 10 ملايين درهم كمساهمة لمواجهة الأزمة التي ألمت بالمغرب جراء الزلزال الذي خلف آلاف الضحايا، وتسبب في
دعت جمعية وسطاء ومستثمري التأمين بالمغرب إلى جعل الثامن من شتنبر يوما وطنيا للتضامن ودعم المشاريع الكبرى ذات البعد الاجتماعي؛ بالنظر إلى التداعيات الجسيمة المترتبة عن زلزال الحوز الذي أودى بحياة الآلاف، وخلف مئات المصابين
كثرت التأويلات والقراءات بشأن أسباب الكوارث الطبيعية، على غرار الزلازل والفيضانات، إذ تناقل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي روايات اعتبر مختصون أنها “لا تسند إلى أي أساس علمي”، فيما ربطت بعض “التحليلات والقراءات” بين زلزال