مني المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية بالهزيمة أمام منتخب زامبيا بحصة (2 – 0)، في مباراة جرت أطوارها على أرضية ملعب الأب جيكو بمدينة الدار البيضاء. وتدخل هذه المباراة الودية في إطار استعدادات المنتخبين للاستحقاقات
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 205 إصابات جديدة بـ(كوفيد-19)، فيما لم يتم تسجيل أية حالة وفاة. وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19) التي تغطي الفترة
أيدت محكمة الاستئناف بورزازات الحكم الابتدائي الصادر في حق عون سلطة متابع في قضية تلقي رشوة مالية بقيمة 40 ألف درهم في تنغير، إذ حكمت عليه بثلاث سنوات حبسا نافذاً وغرامة مالية قدرها 3000 درهم.
لقي مشجع لنادي الجيش الملكي لكرة القدم حتفه، اليوم الجمعة. وأكدت مصادر متطابقة، من المجموعات المشجعة لـ”الفريق العسكري”، أن المناصر الراحل، الذي يدعى عماد، توفي متأثرا بنزيف داخلي في الرأس، إثر تعرضه للضرب من طرف
شهدت بعض مناطق المغرب، صباح اليوم الجمعة، تساقطات مطرية خفيفة، بعد موجة حر همت جل مناطق البلاد طيلة الأشهر الماضية. وأوردت المعطيات ذاتها أن الأحوال الجوية التي همت اليوم شمال غرب البلاد هي عبارة عن
في ما يلي مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بالمملكة خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية، حسب المديرية العامة للأرصاد الجوية: – طنجة : 14 ملم – طنجة الميناء : 07 ملمترات – العرائش : 03 ملمترات –
ترأس عزيز أخنوش، رئيس الحكومة ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، الخميس، اجتماعا مع كل من عبد اللطيف وهبي الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، ونزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، باعتبارين زعيمين لحزبين من أحزاب الأغلبية،
من جديد فضل بيدرو سانشيز، رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسباني، تفادي التعبير عن موقفه الداعم لمبادرة الحكم الذاتي المغربية أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة، وهو ما تحاول بعض الأوساط الانفصالية تفسيره بأنه تراجع عن الاعتراف
تفاعلت ولاية أمن سطات، بجدية كبيرة، مع مقطع فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر فيه سيدة تدّعي بأن ابنتها المتزوجة تعرضت للاختطاف من طرف أشخاص مجهولي الهوية يوم الجمعة الماضي. وتنويرا للرأي العام
شهدت مناطق عديدة منكوبة بإقليم الحوز استئناف الدراسة، فعاد الأطفال إلى مقاعد الدراسة، ولو بشكل جديد داخل خيمات؛ لكن تلاميذ دوار إمي إيسلي بجماعة أنكال ما زالوا يترقبون، وما زالوا يلعبون في أزقة الدوار، في