الحموشي يصدر قرارا جديدا للحد من الفوضى في قطاع سيارات الأجرة
يوما بعد آخر تتزايد مخاوف ساكنة طنجة من ظاهرة انتشار الكلاب الضالة في عدد من الأحياء، حتى القريبة من وسط المدينة، الأمر الذي بات يشكل خطرا على الصحة العامة للمواطنين ويسيء لصورة عروس الشمال كإحدى
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الثلاثاء، أن تهم سحب غير مستقرة مرفوقة ببروز رعد وقطرات مطرية أو زخات محليا، كلا من مرتفعات الأطلس، والسفوح الشرقية، والمنطقة الشرقية، ومن المحتمل أن تصل نحو شمال-شرق الأقاليم
نظم المركز المتوسطي للدراسات الاستراتيجية والدبلوماسية والاجتماعية وإحياء التراث الإنساني، يومي الجمعة والسبت، حملة تواصلية بالناظور حول موضوع “فرص وآفاق الاستثمار بالمنطقة لفائدة مغاربة العالم”، من خلال وضع خيمة تواصلية رهن إشارة المستفيدين. وتأتي هذه
لا حديث في مدينة القصر الكبير هذه الأيام إلا عن الحالة المزرية التي باتت عليها دار الثقافة التي تحمل اسم شاعر المدينة الكبير الخمار الكنوني، إذ تحولت في ظرف وجيز إلى مكان مهجور مليء بالقمامة
تعاني مدن ومراكز عديدة في جهة بني ملال خنيفرة، منذ حوالي أربعة أيام، من انقطاع الماء الصالح للشرب؛ وهو مما أدى إلى تزايد الاستياء بين السكان. وطالب نشطاء بالمدن والمراكز المعنية بضرورة اتخاذ حلول جذرية
تستعد فعاليات مدنية وجمعوية من أجل مراسلة الديوان الملكي ورئاسة الحكومة ووزارة الداخلية خلال الأسابيع المقبلة، بغرض إحداث إقليم جديد بالمجال الترابي التابع لإقليم تارودانت. وتتمسك الفعاليات المنتمية إلى مجال تارودانت الشمالية بهذا المطلب منذ
ترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الاثنين بالرباط، الاجتماع الـ 11 للجنة بين-الوزارية المكلفة ببرنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة من زلزال الحوز، تم خلاله الإجماع على تسجيل تقدم إيجابي وملحوظ في تنزيل هذا
يسود غضب كبير وسط مدينة الجديدة عقب فوز شركة “أرما”، التي يرأسها نجل عبد السلام أحيزون، مدير شركة “اتصالات المغرب”، بصفقة النظافة. وأكدت مصادر من داخل المعارضة بالمجلس الجماعي لمدينة الجديدة أن هذه الصفقة التي
شهد إقليم تنغير، أمس الأحد، تساقطات مطرية غزيرة، حيث سجلت دائرة النيف أعلى معدل بلغ 44 ميليمترا؛ في حين تم تسجيل 22 مليمترا خلال 15 دقيقة فقط، وفق المعلومات الرسمية التي توصلت بها جريدة خبر
خلقت التساقطات المطرية الأخيرة على مستوى مناطق الجنوب الشرقي، التي تعرف إجهادا حادا في المياه، اطمئنانا لدى الإنسان الواحي و”الكائن الفيلالي” بشكل عام، متوقعين أن “يكون الموسم الفلاحي المقبل على غير العادة، وبمردودية أفضل من