في الوقت الذي كان كثيرون يتساءلون عن مصير أيتام “زلزال الحوز”، أعلن بلاغ للديوان الملكي أن الملك محمدا السادس منح هذه الفئة من المتضررين من الكارثة الطبيعية سالفة الذكر صفة “مكفولي الأمة”، داعيا إلى إحصائهم
“وخا تديني لميريكان، مغديش نخرج من بلادي”؛ هذا هو رد عمر (ثلاثيني) من ساكنة دوار آيت عثمان المتضرر من الزلزال عند سماعه اقتراح مغادرة قريته نحو مدن أخرى أو قرى نموذجية قصد النجاة من خطر
تمكنت لجنة اليقظة على مستوى إقليم الحوز، تحت إشراف عامله، من كسب تحدي إيواء المتضررين من الهزة الأرضية ليوم الجمعة 8 شتنبر الذين يخشون اقتراب هطول الأمطار بغزارة. وبالموازاة مع عمل الفرق المتخصصة التابعة لوزارة
قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من “بيان اليوم”، التي كتبت أن التقديرات المبكرة أو الأولية لحجم التكلفة المالية التي على المغرب أن يتحملها لمواجهة الخسائر الناجمة عن الزلزال المدمر الذي
قررت الحكومة أن يساهم الوزراء والوزراء المنتدبون والمندوبان الساميان والمندوب العام والمندوب الوزاري بأجرة شهر تقتطع من الأجرة الصافية من الضريبة على الدخل والاقتطاعات المتعلقة بالتقاعد والتعاضد.كما تقرر، خلال المجلس الحكومي المنعقد اليوم الخميس، أن
صدر بلاغ للديوان الملكي هذا نصه: “ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم 14 شتنبر 2023 بالقصر الملكي بالرباط، اجتماع عمل خصص لتفعيل البرنامج الاستعجالي لإعادة إيواء المتضررين والتكفل بالفئات الأكثر تضررا من
يتكرر في النقاش العمومي سؤال نوعية البناء الذي ستدعمه الدولة في مرحلة إعادة تعمير المناطق المتضررة من “زلزال الحوز”، إلا أن سؤال البناء المنجز بالطين ومدى مقاومته للزلازل ليس جديدا، بل سبق أن فصّل فيه
من المنتظر أن تعرف البلاد انطلاقا من اليوم الخميس ويوم غد الجمعة زخات مطرية ورعدية أحيانا، ستشمل المناطق المنكوبة بالزلزال، وهو ما يتطلب مزيدا من الحيطة والحذر، تفاديا لوقوع أضرار أخرى أو حتى سقوط ضحايا
أكد عزيز مرابطي، مدير مديرية الأدوية والصيدلة لدى وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن الأخيرة منذ الساعات الأولى من الفاجعة وحتى أمس الأربعاء بعثت حوالي 400 طن من الأدوية والمستلزمات الطبية، مشددا على أنه “لا يوجد
قادمة من الأقاليم الجنوبية للمملكة، وصلت قافلة الصحراء المغربية “العملاقة” في “مسيرة خضراء عكسية” إلى مدينة مراكش اليوم الخميس، قبل بدء عملية توزيع المساعدات على ضحايا زلزال الحوز. الشاحنات حطت الرحال بالحي الصناعي، تحديدا بمستودع