الحموشي يصدر قرارا جديدا للحد من الفوضى في قطاع سيارات الأجرة
نظمت التنسيقية الجمعوية المحلية لتتبع الوضع الصحي بمدينة القصر الكبير، الأربعاء، وقفة احتجاجية أمام بوابة مستشفى القرب بطريق العرائش، شارك فيها عدد من الفاعلين الجمعويين وهيئات المجتمع المدني بالمدينة. وأشار الغاضبون إلى أن الوقفة الاحتجاجية
في ما يلي بلاغ للديوان الملكي:“ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم الأربعاء بالقصر الملكي بالرباط جلسة عمل خصصت لبرنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة من زلزال الحوز.وتأتي جلسة العمل الجديدة هاته
قدرت منظمة الصحة العالمية معدل انتشار ارتفاع ضغط الدم في المغرب بـ35 في المائة وسط البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و79 عامًا، مشيرة إلى أنه عام 2019 توفي 247 ألف مغربي جراء الإصابة بهذا
أسدل الستار، اليوم الأربعاء، على مرحلة التحقيق التفصيلي في قضية ما بات يعرف بـ”بيدوفيل الجديدة”، في انتظار الحسم في نوعية الجرائم التي سيتابع بشأنها. هشام حرثون، محامي ضحايا “بيدوفيل” الجديدة، أفاد بأن مرحلة التحقيق التفصيلي
فتحت الأمانة العامة للحكومة أمام عموم المواطنين والمواطنات باب إبداء الرأي والتعليق حول مشروع قانون جديد، يغير ويتمم القانون رقم 28.00 المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها، تقدمت به وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة.وحسب المذكرة التقديمية
أعادت فاجعة الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق المغرب الحديث عن أهمية تفعيل السجل الاجتماعي الموحد إلى الواجهة، خاصة أن الفئة التي تضررت جراء الكارثة تعد من الفئات الهشة التي تحتاج إلى الدعم. يوفر السجل
أطلق مغاربة، عبر منصات التواصل، حملة رقمية جديدة تهدف إلى تشجيع السياحة بمدينة مراكش التي تعد القِبلة المفضلة للسياح من جميع أنحاء العالم، على إثر الأحداث الأخيرة التي خلفها الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم
يبدو أن عملية إعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز المدمر ستواجه جملة من التحديات التي بدأت تظهر بوادرها منذ الأيام الأولى للزلزال، حيث تعيش هذه المناطق توافد العشرات من الأسر عليها طمعا في الاستفادة
بعد مرور 10 أيام على زلزال الحوز المدمر، بدأ المغاربة يتجاوزون الصدمة التي حلت بالمملكة جراء الكارثة الطبيعية غير المسبوقة، متجاوزين أرقام الوفيات والمصابين والمشردين إلى مستوى آخر، بطرح التساؤلات حول حقيقة الوضع الذي كانت
من المرتقب أن يكون شهر شتنبر الجاري شاهداً على حركة تنقيلات، وإعادة تعيين مسؤولين جدد في عدد من إدارات الضرائب والجبايات بمدن وجهات مختلفة من المملكة.وحسب وثائق رسمية عبارة عن “مذكرات مصلحة”، على نسخ منها،