بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .
قادمة من الأقاليم الجنوبية للمملكة، وصلت قافلة الصحراء المغربية “العملاقة” في “مسيرة خضراء عكسية” إلى مدينة مراكش اليوم الخميس، قبل بدء عملية توزيع المساعدات على ضحايا زلزال الحوز. الشاحنات حطت الرحال بالحي الصناعي، تحديدا بمستودع
قد يبدو للوهلة الأولى أن الناجين الذين انتشلوا من تحت أنقاض الزلزال كتب لهم عمر جديد، غير أن الأمر ليس بهذه البساطة، فالموت الذي نجوا منهم لتوهم مازال يلاحقهم إلى أسرة المستشفيات في شكل حالة
بعد جلسة عمل رسمت مخططات مجابهة آثار الفاجعة، عقدها السبت الماضي بعد أقل من 24 ساعة من حدوث أعنف زلزال عاشته المملكة المغربية، جاءت زيارة الملك محمد السادس، مساء الثلاثاء، إلى المركز الاستشفائي الجامعي محمد
أعلنت وزارة التجهيز والماء، اليوم الأربعاء، أن الطريق الوطنية رقم 7 الرابطة بين تحناوت وتارودانت مقطوعة في وجه مرور العربات الثقيلة والشاحنات عند النقطة الكيلومترية رقم 284 على مستوى دواري “تا مسولت” و”أيت يوبا” التابعين
بالقرب من مخرج جماعة أسني بإقليم الحوز، التي تبعد عن مراكش بنحو 50 كيلومترا، تنتصب مجموعة من الخيام العسكرية لتشكل مستشفى ميدانيا يروم تقريب الخدمات الصحية من الناجين من الزلزال الذي ضرب المنطقة، منذ الجمعة
“كل محنة في طيها منحة” عبارة يتداولها المغاربة في وصف حال الأقاليم المنكوبة جراء الهزة الأرضية العنيفة لليلة يوم الجمعة 8 شتنبر الجاري، حيث تفجرت في المناطق القريبة من بؤرة الزلزال عيون وشلالات من المياه
أورد بلاغ لوزارة الداخلية أنه “في حصيلة محينة إلى حدود الساعة السابعة مساء، بلغ عدد الوفيات الذي خلفته الهزة الأرضية 2946 شخصا، تم دفن 2944 منهم، تغمدهم الله بواسع رحمته وأسكنهم فسيح جناته، فيما وصل
أسوةً بباقي القطاعات والمؤسسات الوطنية، انخرط القطاع السياحي بالمغرب، بكل مكوناته وفعالياته وقواه، في دينامية متواصلة لـ”تعبئة الجهود استنادا للتوجيهات السامية للملك محمد السادس لمواجهة آثار الزلزال الذي ضرب بلادنا ليلة الجمعة 08 شتنبر”. جلسة
في القرى والمداشر الجبلية التي تضررت جراء زلزال الحوز، وحيث تستمر عمليات الإنقاذ وانتشال الضحايا من تحت الأنقاض وإسعاف الجرحى ومواكبتهم نفسيا، وجدت العديد فرق الإنقاذ والأطقم الطبية وقوافل الدعم النفسي صعوبة في التواصل مع
يضع محمد زوجته المصابة على “نعش الموتى” بمساعدة أصدقائه في القرية، ويحملها مسافة طويلة لكي يوصلها إلى فرق البحث والإنقاذ في المركز القروي، بينما تخترق صرخات ألمها صدر السبعيني الذي يعيش على الترقب والانتظار لتجاوز