تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الأربعاء، انتشار خلايا رعدية مرفوقة بقطرات مطرية أو بزخات رعدية مع برد، وهبوب رياح بكل من مرتفعات الأطلسين الكبير والمتوسط وجنوب المنطقة الشرقية. وستكون الأجواء قليلة السحب إلى
قام وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، الثلاثاء، بزيارة تفقدية لعدد من المؤسسات التعليمية بالمناطق المتضررة من “زلزال الحوز”، في إطار تتبع تقدم برنامج تأهيل وإعادة بناء المؤسسات التعليمية. وعاين بنموسى، الذي كان
تواصل لجنة القيادة الجهوية المكلفة بتتبع تنزيل البرنامج الوطني للتزويد بمياه الشرب ومياه السقي (2020-2027) بجهة بني ملال خنيفرة عقد اجتماعاتها بشكل منتظم لمتابعة تقدم إنجاز المشاريع المدرجة ضمن هذا البرنامج الطموح. وترأس والي جهة
أثار إعلان الحكومة، عقب الاجتماع الـ11 للجنة البين وزارية المكلفة ببرنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة من زلزال الثامن من شتنبر من السنة الماضية، بأن 1.287 مدرسة يُنتظر أن تكون جاهزة بعد انتهاء أشغال
كشفت الوكالة الوطنية للمياه والغابات معطيات حول حرائق الغابات خلال الفترة الممتدة من فاتح يناير إلى 31 غشت 2024، مبرزة انخفاضا كبيرا في عدد الحرائق والمساحات المحروقة مقارنة بالسنوات الماضية. وقالت الوكالة الوطنية للمياه والغابات،
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن زخات رعدية (15-25 ملم) مصحوبة بحبات البرد وبهبات رياح ستهم، اليوم الثلاثاء، عددا من أقاليم المملكة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أن هذه الزخات الرعدية
أعلنت الوكالة المستقلة الجماعية لتوزيع الماء والكهرباء بتادلة عن استئناف توزيع الماء الصالح للشرب في مدينتي بني ملال وسوق السبت، بالإضافة إلى مراكز أولاد عياد، أولاد مبارك، وفم أودي، وذلك بعد حل مشكلة تعكر المياه
لا حديث في الأوساط المحلية بجماعة إفران الأطلس الصغير الواقعة بإقليم كلميم سوى عن الخدمات الصحية المتردية بهذه المنطقة وسط مطالب بتحسينها، وتمكين المواطنين من العلاج والاستشفاء في ظروف جيدة. وتفجر هذا النقاش مباشرة بعد
يوما بعد آخر تتزايد مخاوف ساكنة طنجة من ظاهرة انتشار الكلاب الضالة في عدد من الأحياء، حتى القريبة من وسط المدينة، الأمر الذي بات يشكل خطرا على الصحة العامة للمواطنين ويسيء لصورة عروس الشمال كإحدى
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الثلاثاء، أن تهم سحب غير مستقرة مرفوقة ببروز رعد وقطرات مطرية أو زخات محليا، كلا من مرتفعات الأطلس، والسفوح الشرقية، والمنطقة الشرقية، ومن المحتمل أن تصل نحو شمال-شرق الأقاليم