صدر بلاغ للديوان الملكي هذا نصه: “ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم 14 شتنبر 2023 بالقصر الملكي بالرباط، اجتماع عمل خصص لتفعيل البرنامج الاستعجالي لإعادة إيواء المتضررين والتكفل بالفئات الأكثر تضررا من
يتكرر في النقاش العمومي سؤال نوعية البناء الذي ستدعمه الدولة في مرحلة إعادة تعمير المناطق المتضررة من “زلزال الحوز”، إلا أن سؤال البناء المنجز بالطين ومدى مقاومته للزلازل ليس جديدا، بل سبق أن فصّل فيه
قال والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، إن “تأثير العمالة وسوق الشغل لا يقتصر على مستويات العيش، بل هو عامل من عوامل مساهمة في الإدماج والتماسك الاجتماعي”، مؤكدا أن “التشغيل يقع في قلب اهتمامات السياسات
من المنتظر أن تعرف البلاد انطلاقا من اليوم الخميس ويوم غد الجمعة زخات مطرية ورعدية أحيانا، ستشمل المناطق المنكوبة بالزلزال، وهو ما يتطلب مزيدا من الحيطة والحذر، تفاديا لوقوع أضرار أخرى أو حتى سقوط ضحايا
أكد عزيز مرابطي، مدير مديرية الأدوية والصيدلة لدى وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن الأخيرة منذ الساعات الأولى من الفاجعة وحتى أمس الأربعاء بعثت حوالي 400 طن من الأدوية والمستلزمات الطبية، مشددا على أنه “لا يوجد
قادمة من الأقاليم الجنوبية للمملكة، وصلت قافلة الصحراء المغربية “العملاقة” في “مسيرة خضراء عكسية” إلى مدينة مراكش اليوم الخميس، قبل بدء عملية توزيع المساعدات على ضحايا زلزال الحوز. الشاحنات حطت الرحال بالحي الصناعي، تحديدا بمستودع
قد يبدو للوهلة الأولى أن الناجين الذين انتشلوا من تحت أنقاض الزلزال كتب لهم عمر جديد، غير أن الأمر ليس بهذه البساطة، فالموت الذي نجوا منهم لتوهم مازال يلاحقهم إلى أسرة المستشفيات في شكل حالة
أوفدت المديرية العامة للأمن الوطني مخبزتين متنقلتين إلى منطقة تحناوت بضواحي مراكش، للمساهمة في إمداد السكان والضحايا المتضررين بالخبز وتمكينهم من وسائل الإعاشة الضرورية. وأضاف المصدر ذاته أن الطاقة الإنتاجية اليومية للوحدتين المتنقلتين اللتين وضعتهما
بعد جلسة عمل رسمت مخططات مجابهة آثار الفاجعة، عقدها السبت الماضي بعد أقل من 24 ساعة من حدوث أعنف زلزال عاشته المملكة المغربية، جاءت زيارة الملك محمد السادس، مساء الثلاثاء، إلى المركز الاستشفائي الجامعي محمد
أعلنت وزارة التجهيز والماء، اليوم الأربعاء، أن الطريق الوطنية رقم 7 الرابطة بين تحناوت وتارودانت مقطوعة في وجه مرور العربات الثقيلة والشاحنات عند النقطة الكيلومترية رقم 284 على مستوى دواري “تا مسولت” و”أيت يوبا” التابعين