من سطات إلى العيون: زيارة رمزية لتعزيز الوحدة الترابية ودعم المسيرة الخضراء
تميز صيف 2024، الذي يوشك على الانتهاء، بحرّ شديد في عدة مناطق بالمغرب، حيث سجلت درجات الحرارة مستويات قياسية، على غرار التوجهات العالمية لظاهرة الاحتباس الحراري. وهكذا شهد شهر يوليوز وجزء كبير من شهر غشت،
تواجه مدينة ورزازات، المعروفة بلقب “هوليود إفريقيا”، تحديا كبيرا في القطاع السياحي نتيجة الارتفاع المتزايد في أسعار الخدمات بالفنادق والمطاعم والمقاهي، مما يهدد بتقليص جاذبية المدينة ويستدعي تدخلا عاجلا من الجهات المعنية. تاريخيا، اكتسبت ورزازات
أعلن عبد الله جاحظ، عامل إقليم ورزازات، عن “فتح باب الترشيح لرئاسة مجلس جماعة خزامة”، مشيرا إلى أن عملية إيداع الترشيحات بقسم الجماعات الترابية بعمالة الإقليم تنطلق يوم 29 غشت الجاري وتنتهي يوم 2 شتنبر
شهدت جهة الدار البيضاء-سطات، الأربعاء، زلزالا سياسيا وقضائيا كبيرا يخص رؤساء وأعضاء بالمجالس الترابية سبق أن صدرت في حقهم قرارات التوقيف عن مزاولة مهامهم من طرف وزارة الداخلية إثر الاختلالات المسجلة عليهم. وقضت المحكمة الإدارية
تشهد الطريق الإقليمية رقم 3107، التي تربط بين آيت امحمد وتبانت مرورا بآيت عباس بإقليم أزيلال، حالة من التدهور الشديد؛ وهو ما أثار استياء سكان المنطقة ورفع مطالب متزايدة بضرورة التدخل السريع لإصلاحها. وتعاني هذه
شهدت الأقاليم الجنوبية المغربية خلال الأسبوع الماضي تساقطات مطرية رعدية قوية، خصوصا بالعيون والسمارة، أدت إلى إحداث بعض الخسائر على مستوى البنية التحتية الطرقية، مما استدعى تدخلات من المصالح الجهوية لوزارة التجهيز والماء، إذ وصل
قالت إدارة السجن المحلي “عين السبع 1″، الشهير بتسمية “عكاشة”، إن الأخبار المتداولة حول تعرض سجين للاعتداء من طرف موظف “ادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة”. وردت إدارة هذه الوحدة السجنية، في بيان توضيحي
أنهى ملف “حراك فجيج” شهره العاشر دون التوصل إلى حل مُرضٍ لسكان المدينة الواقعة بشرق المملكة الذين كانوا خلال هذه المدة كلها على موعد مع أشكال نضالية مختلفة سعيا منهم إلى تحقيق مطلبهم المركزي، المتعلق
لم يستسغ مستشارو جماعة الهراويين، المحاذية لمدينة الدار البيضاء، الوضع المزري الذي باتت تعيشه؛ الأمر الذي دفعهم إلى خوض احتجاج أمام مقر المؤسسة الجماعية، اليوم الثلاثاء. ورفع مستشارون ينتمون إلى الأغلبية والمعارضة بجماعة الهراويين، التابعة
بعد أسبوع من الفرح والبهجة اللذين عما مناطق جبالة والريف بعد العفو الملكي الذي شمل الآلاف من صغار مزارعي “الكيف” شمال البلاد، مازال التردد الممزوج بالخوف يسيطر على كثيرين منهم في كيفية العودة إلى الحياة