المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بالعيون : النقل المدرسي، أداة أساسية لتشجيع التمدرس بالوسط القروي
بعد أسبوع على الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة على سواحل شرق ليبيا، تواصل أجهزة الإسعاف الليبية بمساندة فرق أجنبية البحث عن آلاف القتلى والمفقودين جراء الكارثة. وضربت العاصفة دانيال ليل الأحد- الإثنين شرق ليبيا مصحوبة
أعلن علماء يابانيون أن الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز بالمغرب تسبب في رفع مستوى الأرض بحوالي 20 سنتيمترا حول مركز بؤرة الزلزال. وسبق أن أعلن ناصر جبور، مدير المعهد الوطني للجيوفيزياء، أن زلزال الحوز رفع علو جبال
أعلنت يوكو كاميكاوا، وزيرة الخارجية الياباني، الجمعة في مؤتمر صحافي، أن اليابان ستقدم حوالي 3 ملايين دولار كمساعدة طارئة للمغرب من خلال المنظمات الإنسانية إثر الزلزال المدمر الذي وقع الأسبوع الماضي. ويوجد بالمغرب، منذ الثلاثاء
شارك تلاميذ مدرسة إعدادية إسلامية بمنطقة باندا آتشيه بإندونيسيا، الجمعة، في تلاوة القرآن الكريم على أرواح ضحايا الزلزال بالمغرب والفيضانات بليبيا. كما تبرع تلاميذ وطلاب المنطقة ذاتها بأموال بعد مشاركتهم في تلاوة القرآن الكريم، وأداء
أدى أكثر من ألفي سوري، اليوم الجمعة، بإدلب صلاة الغائب على الضحايا الذين قضوا نحبهم جراء الكوارث الطبيعية التي ضربت المغرب وليبيا، كما تجمع عدد كبير من المصلين خارج المسجد الذي غصّ بهم. وكانت مناطق
فضلا عن المواطنين والجمعيات والمنظمات الخيرية التي سيّرت قوافل إنسانية وُصفت بـ”الأكبر من نوعها” من داخل المغرب صوب المناطق المنكوبة إثر الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم المجاورة نهاية الأسبوع الماضي، يتواصل تقاطر ملايين الدولارات
أعلنت الخطوط الملكية المغربية “لارام” بأن برنامج رحلاتها من وإلى مطار نيامي، عاصمة النيجر، سيُستأنف ابتداءً من الخميس 14 شتنبر الجاري. يُذكر أن الرحلات من مطار الدار البيضاء إلى مطار العاصمة نيامي كانت مُعلّقة منذ
بعد “الهجمة الشرسة” التي شنها الإعلام الفرنسي على المغرب إثر قبوله بعروض المساعدة المقدمة من أربع عواصم فقط دون باريس، وترويجه لما أسماه “الرفض المغربي لتلقي هذه المساعدات”، رغم التوضيحات المغربية بأن “تعاطي الرباط مع
قامت بعثة الأمم المتحدة إلى الصحراء “مينورسو” بمبادرة إنسانية تضامنا مع ضحايا الزلزال العنيف الذي ضرب مدنا وقرى مغربية عديدة؛ من خلال تنكيس أعلامها بمقر البعثة الرئيسي بمدينة العيون. وتأتي هذه المبادرة الأممية في الوقت
لم يجد النظام الجزائري الفرصة المناسبة لممارسة “ألاعيبه المفضوحة والاستمتاع بمرحلة المراهقة السياسية التي يمر منها، والإسهاب في إبداع المسرحيات الدبلوماسية التي يتقنها”، إلا في وقت يبكي فيه المغاربة شهداءهم ويسارعون الزمن لإسعاف جرحاهم إثر