بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .
في حوار نادر، كشف عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، تفاصيل جديدة حول مساره في وزارة الاقتصاد والمالية في ثمانينات القرن الماضي وصولاً إلى توليه مسؤولية البنك المركزي، كما تحدث عن حيثيات تطبيق برنامج التقويم الهيكلي مع صندوق النقد الدولي عقب نفاد رصيد المملكة من العملة الصعبة وانهيار التوازنات الماكرو اقتصادية للبلاد.الحوار الذي كان بصيغة “البودكاست” مع الجواهري، نُشر الأسبوع الجاري على موقع صندوق النقد الدولي ضمن عدد خاص من مجلة “التمويل والتنمية” بمناسبة استضافة المغرب الاجتماعات السنوية للصندوق ومجموعة البنك الدولي في أكتوبر المقبل، وهو الحدث الأبرز عالمياً الذي يجمع قادة المال والأعمال.تطرق الحوار الذي أجرته تالين كورانشيليان، نائبة مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في الصندوق، لمسار الجواهري والإصلاحات التي نفذها المغرب ليصبح ضمن الاقتصادات المهمة في المنطقة، ناهيك العلاقات مع الصندوق والرهانات المطروحة على جدول أعمال الاجتماعات السنوية المرتقبة في مدينة مراكش.