الخبر 7
تستمر الجهود المبذولة من طرف المملكة المغربية في تقليل المخاطر الناتجة عن الألغام ومخلفات الحرب القابلة للانفجار والأجهزة المتفجرة المرتجلة (العبوات الناسفة)، التي تتسبب دوريا في حصد الأرواح البشرية وتسجيل العديد من الإصابات الخطيرة بالأقاليم
الخبر 7
بعد وصول مجموعة من القاصرين من مختلف الجنسيات إلى ثغر سبتة المحتل في الأيام الماضية، نبّه حقوقيون إلى “ضرورة التزام السلطات الإسبانية بعدم ترحيلهم نحو المغرب، وضمان توفير جميع حقوقهم”. ودعت الفعاليات الحقوقية عينها مدريد
الخبر 7
بعد أن شهدت مجموعة من مناطق شرق الأطلس المتوسط، خلال الأسبوع الماضي، تساقطات مطرية مهمة فيضانية؛ فإنه يرتقب أن تكون هذه المناطق على موعد مع زخات مطرية مهمة خلال نهاية الأسبوع الجاري، فيما يتوّقع أن
الخبر 7
تستمرّ الوقفات المغربية المتضامنة مع القضية الفلسطينية؛ فقد خرجت اليوم احتجاجات بعد صلاة الجمعة في 58 مدينة، للأسبوع السابع والأربعين على التوالي منذ 7 أكتوبر 2023، بشعار “لأجل غزة والضفة”. ومن بين المدن التي شهدت
الخبر 7
أطلقت السلطات على مستوى عمالة المحمدية حملة لمواجهة انتشار المهاجرين غير الشرعيين المتحدرين من دول جنوب الصحراء، الموجودين على مستوى عين حرودة. وبدأت السلطات بالمحمدية، كما عاينت جريدة خبر سات الإلكترونية، حملتها ضد المهاجرين غير
الخبر 7
انتهت، أمس الخميس، بشكل رسمي الفترة الخاصة بالتقدم بطلب الترشح لدى عمالة الرباط من أجل المشاركة في الانتخابات الجزئية لدائرة المحيط بالعاصمة بخصوص المقعد البرلماني الذي كان يشغله عبد الرحيم واسلم، النائب عن حزب التجمع
alkhabar7
تعد محطة تحلية مياه البحر، الواقعة بإقليم اشتوكة أيت باها، منشأة بنيوية واستراتيجية تهدف إلى التخفيف من حدة الإجهاد المائي ومواجهة النقص الحاد في الموارد المائية على مستوى الحوض المائي لسوس ماسة. وبتكلفة إجمالية تصل
الخبر 7
يسود غضب كبير في صفوف فعاليات مدينة المحمدية من رئيس المجلس الجماعي هشام آيت منا، الذي يشغل في الآن نفسه رئيس نادي الوداد الرياضي لكرة القدم، جراء انشغاله عن المدينة ومنحه كامل وقته للأخير. وسجلت
الخبر 7
في الوقت الذي تعرف فيه منطقة المنصورية، المنتمية لإقليم بنسليمان ضواحي الدار البيضاء، دينامية كبيرة تزامنا مع إحداث ملعب “الحسن الثاني” الذي سيحتضن مباريات كأس العالم لسنة 2030، فإن مجموعة من الدواوير تنتظر تحرك السلطات
الخبر 7
سنة بالتمام والكمال مرت على التجربة المغربية الأولى في مجال الطرق السيارة للمياه أو الربط بين الأحواض المائية، بعدما تم إنشاء طريق سيار يربط بين حوض سبو وسد سيدي محمد بن عبد الله، يبلغ طوله
