مع الخسائر الفلاحية، وانقطاع سبل بعض القناطر، وشكايات من أرباب سيارات الأجرة بتنغير، طالبت فعاليات حقوقية بالجنوب الشرقي الذي شهد سيولا مطرية قبل أيام، بزيارات ميدانية لوزراء النقل واللوجستيك، والتجهيز والماء، والفلاحة والصيد البحري والتنمية
وجّه حراس الأمن العاملون بالمؤسسات التعليمية في إقليم بني ملال نداءً عاجلاً إلى السلطات المختصة، محذرين من كارثة إنسانية بسبب عدم تلقيهم لأجورهم لأكثر من ستة أشهر؛ ما أدى إلى تدهور حالتهم المعيشية والنفسية، حيث
تستمر المنظمات الحقوقية في الإفراج عن معطيات مقلقة بشأن ارتفاع محاولات “الحريك” صوب الثغرين المحتلين سبتة ومليلية أو الضفة الأوروبية من المتوسط، خصوصا في أوساط فئتي القاصرين والشباب؛ فقد أفاد مرصد الشمال لحقوق الإنسان بارتفاع
تواصل محطة تحلية مياه البحر بالجرف الأصفر التابعة للمكتب الشريف للفوسفاط، توسيع وتطوير عملها لزيادة الإنتاج بهدف تلبية الاحتياجات المتزايدة لسكان مدينة الجديدة والمناطق المجاورة فبعد إنشائها سنة 2015 بسعة أولية بلغت 25 مليون متر
يعد موسم “سيدي أحمد أوموسى”، الذي انطلق بداية الأسبوع الجاري بمنطقة تازروالت بجهة سوس ماسة ويستمر لأيام معدودة، واحدا من أشهر المواعد الدينية والاقتصادية بالجهة التي تستقطب أعدادا مهمة من الزوار داخل وخارج مجال سوس.
قام مصطفى السليفاني، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال-خنيفرة، الأربعاء، بزيارة ميدانية إلى عدد من المؤسسات التعليمية التابعة للمديرية الإقليمية بالفقيه بن صالح. جاءت هذه الزيارة في إطار تتبع ومواكبة الترتيبات المتخذة لضمان
ترأس عامل إقليم سطات، إبراهيم أبو زيد، الأربعاء بمقر العمالة، اجتماعا مع رجال السلطة وأعوانهم حول “تنظيم الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024” بالإقليم، الذي يأتي طبقا لـ “الاستراتيجية التي وضعها ملك البلاد محمد السادس،
تواجه مدينة ورزازات، المعروفة بلقب “هوليود إفريقيا”، تحديا كبيرا في القطاع السياحي نتيجة الارتفاع المتزايد في أسعار الخدمات بالفنادق والمطاعم والمقاهي، مما يهدد بتقليص جاذبية المدينة ويستدعي تدخلا عاجلا من الجهات المعنية. تاريخيا، اكتسبت ورزازات
أعلن عبد الله جاحظ، عامل إقليم ورزازات، عن “فتح باب الترشيح لرئاسة مجلس جماعة خزامة”، مشيرا إلى أن عملية إيداع الترشيحات بقسم الجماعات الترابية بعمالة الإقليم تنطلق يوم 29 غشت الجاري وتنتهي يوم 2 شتنبر
شهدت جهة الدار البيضاء-سطات، الأربعاء، زلزالا سياسيا وقضائيا كبيرا يخص رؤساء وأعضاء بالمجالس الترابية سبق أن صدرت في حقهم قرارات التوقيف عن مزاولة مهامهم من طرف وزارة الداخلية إثر الاختلالات المسجلة عليهم. وقضت المحكمة الإدارية