تحديات كثيرة أصبح يطرحها تزايد نسبة الشيخوخة في المجتمع المغربي. وتزداد هذه التحديات عند التعاطي مع الشيوخ الذين يعيشون خارج حضن أسرهم، كنزلاء المؤسسات السجنية ودُور الرعاية الاجتماعية. هذه الوضعية دفعت المندوبية العامة لإدارة السجون
تعرف البلاد في الوقت الحالي ارتفاعا في درجات الحرارة، وهو ما يؤثر على عدد من الزراعات والأنشطة الفلاحية، وأيضا على الإنتاج الحيواني، وسط توقعات مهنيين بأنه إذا ما استمر الأمر على النحو ذاته فسيؤدي إلى
ذكرت مصادر مطلعة "للجريدة " أن موظفة تعمل في إحدى الإدارات التابعة لوزارة المالية في مدينة الدار البيضاء، قطاع الضرائب أنفا، تعرضت لتحرش وابتزاز مستمر من قبل بعض الأفراد. ووفقًا للمصدر نفسه، فإن هذا ليس
شهدت أسعار المواشي في السوق الوطنية ارتفاعا مهما بسبب قلة الرؤوس الموجهة للذبح، إذ يسجل العديد من الجزارين والمهنيين صعوبات في شراء عجول مناسبة لتلبية طلبات زبائنهم خلال هذه المرحلة من السنة. مع عدد من
أثارت حفرة ظهرت بمنطقة سيدي ولاد فرج نواحي مدينة الجديدة الخوف في نفوس الساكنة، مع تأويلات عديدة حول إمكانية “تسبب زلزال الحوز في ظهورها”. بعرض يصل إلى 20 مترا، وعمق قدره 60 مترا، ظهرت هاته الحفرة العملاقة،
عكس الجدل الذي بدأت تظهر معالمه بين الفرقاء السياسيين حول طبيعة الإصلاحات التي ينبغي أن تهم مدونة الأسرة، يبدو أن الرسالة التي وجهها الملك محمد السادس إلى عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، حددت الإطار العام للأمور
تمكنت عناصر الوقاية المدنية من إخماد حريق اندلع فجر اليوم الأحد في “سوق برا” ببني ملال، في ظروف غامضة. وأضافت المصادر ذاتها أن عناصر الوقاية المدنية تمكنت في ظرف وجيز من إخماد الحريق، مشيرة إلى
قام وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، السبت، بزيارة عدد من المؤسسات التعليمية المتضررة من “زلزال الحوز” التابعة لجماعات بإقليم ورزازات. وتندرج هذه الزيارة في إطار متابعة جميع الإجراءات المتخذة من أجل ضمان
قام محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، السبت، بزيارة ميدانية على مستوى الجماعات الترابية لتلوات وآيت زينب، التابعة لإقليم ورزازات والمتضررة من زلزال 8 شتنبر الجاري، للوقوف على جسامة الأضرار التي
أقامت جمعية سند الأجيال أكادير مخيما نموذجيا مجهزا لفائدة سكان منطقة تيكوكة، بجبال إقليم تارودانت، والتي دمرها الزلزال الذي ضرب المنطقة. ويأتي هذا التدخل الإنساني والاجتماعي من لدن الجمعية سالفة الذكر بشراكة مع عدد الهيئات