بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .
أفادت السلطات المحلية بإقليم مديونة بأن عاملين بشركة للأشغال، يبلغان من العمر على التوالي 48 و20 سنة، لقيا مصرعهما، اليوم الأحد، غرقا واختناقا، حينما كانا بصدد إنجاز أشغال شبكة التطهير السائل بتجزئة كائنة بالجماعة الترابية
احتفت جمعية آيت بوكماز للأعمال الاجتماعية بالدكتور الفرنسي “فريديريك تيسو”، الذي اشتغل طبيبا بالمركز الصحي في تبانت بإقليم أزيلال في فترة الثمانينيات من القرن الماضي، وذلك في إطار ترسيخ ثقافة الاعتراف. وكان المحتفى به، البالغ
علم لدى مصدر عسكري أن عناصر وحدة لمراقبة الساحل اعترضت، أمس السبت على مستوى ساحل مدينة الداخلة، قاربا جانحا كان على متنه 130 مرشحا سنغاليا للهجرة غير الشرعية، بينهم امرأة. وأشار المصدر ذاته إلى أن
تفاعلت المديرية الجهوية للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بطنجة مع مقتل شاب نتيجة صعقة كهربائية في جماعة بإقليم شفشاون، مبرزة أن الشاب الثلاثيني توفي على إثر صعقة كهربائية عند محاولته ربط خيوط كهربائية عشوائية
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم السبت، بأن الحالة الجوية العامة خلال الأسبوع الجاري، تميزت بموجة حر شديدة همت معظم أرجاء المملكة مع تسجيل درجات حرارة قصوى مطلقة. وأوضحت المديرية في بلاغ لها أن هذا
كشفت مندوبية الصحة والحماية الاجتماعية بأزيلال أن المستشفى الإقليمي بالمدينة ذاتها استقبل 62 حالة من المصابين بلسعات العقارب خلال شهر يوليوز المنصرم. وقالت المندوبية ذاتها إن قسم المستعجلات والإنعاش والتخدير بالمستشفى الإقليمي المذكور شهد تحديًا
عرضت عناصر الدرك الملكي التابعة لجهوية سطات سرية برشيد، اليوم الجمعة، شخصين يشتبه بترويجهما المخدرات بشتى أنواعها وحيازة الأسلحة البيضاء على وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بعاصمة أولاد حريز، بعد الاستماع إليهما في محاضر تمهيدية قانونية،
علم لدى مصدر عسكري أن وحدة تابعة للبحرية الملكية، في إطار مهامها لتقديم المساعدة والإنقاذ البحري، اعترضت، أمس الخميس، على بُعد حوالي 100 كيلومتر شمال طرفاية، قاربا مطاطيا في وضعية صعبة، وعلى متنه 67 مرشحا
اشتكى مجموعة من المغاربة الراغبين في الدخول إلى سبتة من الازدحام الشديد في المعبر الحدودي، إذ ظلوا لساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة في فصل الصيف، الأمر الذي خلف استياء كبيراً وسطهم. وأشارت مصادر محلية،
بعدما ظلت الصدفة هي من تقود المئات أو الآلاف من قاصدي مدينة السعيدية وشاطئها إلى الوقوف في النقطة الحدودية الشهيرة بـ”بين لجراف” الفاصلة بين الحدود المغربية والجزائرية، باتت خلال السنوات الأخيرة مقصدا للكثيرين ليس من