Breaking News :

بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .

شغيلة ONSSAتواصل معركتها النضالية احتجاجا على تماطل الوزارة المكلفة بإعداد الميزانية في المصادقة على مشروع النظام الأساسي

من سطات إلى العيون: زيارة رمزية لتعزيز الوحدة الترابية ودعم المسيرة الخضراء

توقعات أحوال الطقس اليوم الأحد

وزارة العدل تعزز اللاّمركزية بتأسيس مديريات إقليمية لتحديث الإدارة القضائية

بني نصار.. إحباط محاولة تهريب أزيد من 63 ألف قرص مهلوس و550 غراما من مخدر الكوكايين (مصدر أمني)

المنتدى الدولى للصحة الرقمية: توقيع اتفاق تعاون بين المنظمة الإفريقية لمكافحة السيدا-المغرب ومركز الابتكار في الصحة الرقمية

“مراكش إير شو 2024”.. توقيع عدة اتفاقيات شراكة في مجال صناعة الطيران

تنصيب السيد محمد سمير الخمليشي عاملا على إقليم مولاي يعقوب

الخرائطية و المعلومات الجيومكانية، رافعتان للتنمية المستدامة بإفريقيا (الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية و المسح العقاري و الخرائطية)

Vinkmag ad

المبادرة الأطلسية التي أطلقها جلالة الملك ستسهم في نقل إفريقيا إلى مصاف الدول المنتجة (صحيفة كويتية)

كتبت صحيفة (الرأي) الكويتية في عددها الصادر اليوم الخميس ،أن المبادرة الأطلسية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من شأنها الاسهام في نقل إفريقيا من قارة للمواد الأولية إلى مصاف الدول المنتجة.وأوضحت الصحيفة في مقال بعنوان “المغرب يعتمد سياسة رابح – رابح إفريقيا ” أن هذه المبادرة الملكية، ، التي تعد من بين “الأبرز في العصر الحديث”، تهدف الى تمكين بلدان الساحل الإفريقي من الاستفادة من فرص الانفتاح على سواحل الأطلسي من خلال ميناء الداخلة الجديد ومنحها منفذا بحريا مهما.وأكدت الصحيفة أن “ثمة ما يكفي من الأسباب والدواعي التي تجعل المبادرة التي أطلقها الملك محمد السادس في الذكرى الـ48 للمسيرة الخضراء، من الأبرز في العصر الحديث، من خلال تقدم المحيط الأطلسي الأفريقي من جديد، ونقل أفريقيا من قارة للمواد الأولية إلى مصاف الدول المنتجة، عبر إعادة تفعيل نظرية التوازن الشمولي ورسم إيقاع التحولات، بعد جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ومد خط أنابيب الغاز المغرب – نيجيريا، المشروع الإستراتيجي الذي سيعبر 13 دولة أفريقية”.وتابعت أن “ثمة سبب آخر، ربما يكون من ضمن أهم الأسباب التي تجعل المبادرة الأطلسية الأهم والأبرز على مستوى العالم، وهي التحولات السريعة في النظام الدولي، وسعي المغرب لأن يكون مفهوم التنمية حلا لنزاعات وصراعات القارة الأفريقية وتحويلها إلى منطقة تجارية اقتصادية من خلال الواجهة البحرية وميناء الداخلة، المارد الأطلسي الجديد”.وسجل كاتب المقال أن هذا الانبوب هو مشروع من أجل السلام والاندماج الاقتصادي الأفريقي والتنمية المشتركة، من أجل الحاضر والأجيال المقبلة، ويعتبر أطول أنبوب غاز بري وبحري في العالم، بامتداد على أكثر من 5600 كيلومترا، مبرزة أن المملكة تسعى من خلال مبادراتها إلى كسر “قيود أفريقيا” والتخلص من الماضي الاستعماري الذي يُعيق انطلاق دول القارة من خلال تحرك ديبلوماسي نشيط يتسم بالهدوء والواقعية لتنفيذ إستراتيجية “رابح – رابح”، خاصة أن العديد من الدول الأفريقية، ليس لها واجهة بحرية.من ناحية أخرى كتبت الصحيفة أنه بعودة المغرب الى الاتحاد الافريقي، “ظهرت تلك الملامح والروح المغربية جليا على جلسات مجلس الاتحاد الأفريقي”، وذلك من خلال نقاشات قادة القارة السمراء التي تركزت على التنمية والتجارة والاستثمار والبحث عن الفرص الواعدة والشراكات الإستراتيجية.

Vinkmag ad

Read Previous

هبوب رياح قوية: الشركة الوطنية للطرق السيارة توصي مستعملي عدد من المقاطع الطرقية بتوخي الحيطة والحذر

Read Next

الجمعية العامة للأمم المتحدة.. اعتماد تاريخي لأول قرار أممي بشأن الذكاء الاصطناعي، برعاية مشتركة من المغرب والولايات المتحدة

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Most Popular