Breaking News :

بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .

شغيلة ONSSAتواصل معركتها النضالية احتجاجا على تماطل الوزارة المكلفة بإعداد الميزانية في المصادقة على مشروع النظام الأساسي

من سطات إلى العيون: زيارة رمزية لتعزيز الوحدة الترابية ودعم المسيرة الخضراء

توقعات أحوال الطقس اليوم الأحد

وزارة العدل تعزز اللاّمركزية بتأسيس مديريات إقليمية لتحديث الإدارة القضائية

بني نصار.. إحباط محاولة تهريب أزيد من 63 ألف قرص مهلوس و550 غراما من مخدر الكوكايين (مصدر أمني)

المنتدى الدولى للصحة الرقمية: توقيع اتفاق تعاون بين المنظمة الإفريقية لمكافحة السيدا-المغرب ومركز الابتكار في الصحة الرقمية

“مراكش إير شو 2024”.. توقيع عدة اتفاقيات شراكة في مجال صناعة الطيران

تنصيب السيد محمد سمير الخمليشي عاملا على إقليم مولاي يعقوب

الخرائطية و المعلومات الجيومكانية، رافعتان للتنمية المستدامة بإفريقيا (الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية و المسح العقاري و الخرائطية)

Vinkmag ad

شركة فرنسية تطالب المغرب بدفع تعويض

وضعت شركة “بيزورنو” الفرنسية طلب تحكيم ضد المغرب لدى المركز الدولي لمنازعات الاستثمار التابع لمجموعة البنك الدولي، مطالبة بالتعويض بناءً على اتفاقية بين البلدين بشأن حماية الاستثمارات.

الشركة الفرنسية المشتكية كانت تشتغل في الرباط وسلا تمارة بموجب عقد تدبير مفوض لمركز أم عزة لتثمين وطمر النفايات المنزلية، وهو عقد موقع سنة 2007، وكان مرتقباً أن ينتهي سنة 2027 لكن تم إنهاؤه من طرف سلطات الرباط في عام 2020.

طلب التحكيم الذي وضعته الشركة الفرنسية لدى المركز الأسبوع الماضي، يستند إلى اتفاقية موقعة بين البلدين عام 1996، وتستعين في تحركها بمكتب المحاماة الفرنسي “Bird & Bird” ضد كل من وزارات الداخلية والعدل والاقتصاد والمالية في المغرب.

بعد هذه الخطوة، ينتظر من المركز الدولي التابع لمجموعة البنك الدولي أن يُعين لجنة تحكيم للنظر في الملف ودفوعات كل طرف، لكن المسطرة تستمر سنوات وتطبعها السرية، وقد يلجأ الطرفان إلى مسطرة حبية لفض النزاع.

بهذه الشكاية الجديدة، أصبح المغرب يواجه أربعة ملفات تحكيم في المركز الدولي لمنازعات الاستثمار، على رأسها القضية المتعلقة بشركة “سامير” الخاضعة للتصفية القضائية، إذ تطالب شركة “كورال”، المالكة السابقة للمصفاة، بتعويض مالي.

القضية الثانية المرفوعة ضد المغرب تقف وراءها الشركة الإسبانية “Comercializadora Mediterránea de Viviendas” في علاقة بمشروع مدينة “تامسنا”، والثالثة تتعلق بالشركة الفرنسية “Finetis” المتخصصة في الاتصالات.

وكانت شركة “بيزورنو” تعهدت بتثمين 50 في المائة من النفايات التي يتم نقلها إلى مركز أم عزة البعيد بكيلومترات معدودة شرقاً عن الرباط، لكن ذلك لم يتحقق، بل أكثر من ذلك لم تتم معالجة عصارة النفايات (الليكسيفيا) المخزنة في أحواض المركز بحجم يبلغ 350 ألف متر مكعب.

وحسب مصادر من مؤسسة تجمع “العاصمة” الذي يضم جماعات الرباط وسلا وتمارة، فقد جرى عقد لقاءات مطولة مع الشركة الفرنسية “بيزورنو” في السنوات الأخيرة بعدما عجزت عن أداء مهمتها، وهو ما جعلها تضع السلطات المحلية أمام خيارين: رفع ثمن معالجتها للنفايات للطن الواحد أو فسخ العقد، ووقع الاختيار على الثاني.

يشار إلى أن النفايات المنزلية التي يخلفها سكان الرباط وما جاورها تتميز بنسبة رطوبة عالية تصل إلى 70 في المائة، كما أن 55 في المائة منها نفايات منزلية، و5 في المائة نفايات خضراء، و10 في المائة عبارة عن “كارطون”، و8 في المائة من البلاستيك.

ويستقبل مركز أم عزة لتثمين وطمر النفايات، الممتدة على 110 هكتارات، سنوياً 690 ألف طن من النفايات المنزلية، و30 ألف طن من نفايات الأنقاض، و13 ألف طن من النفايات الصناعية العادية، و65 ألف طن من النفايات الخضراء.

Vinkmag ad

Read Previous

ليونيل ميسي يقود إنتر ميامي إلى النهائي

Read Next

نادي مولودية وجدة يتعاقد مع فوزي جمال

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Most Popular