سعى رجال السياسة في ألمانيا إلى مواساة المنتخب الوطني للسيدات لكرة القدم بعد الخروج للمرة الأولى من دور المجموعات لنهائيات كأس العالم للعبة ذاتها؛ وهو ما يمثل صفعة جديدة للأمة التي طالما شعرت بالفخر بمنتخباتها
قلق في المنتظم الحقوقي الدولي يرافق ترحيل مهاجرين وطالبي لجوء، منحدرين من دول بجنوب الصحراء الإفريقية، من تونس. وقالت منظمة الأمم المتحدة في إنها قلقة “بشكل كبير من ترحيل المهاجرين واللاجئين وطالبي اللجوء من تونس،
حملت رسالة هيداكي كوراميتسو، سفير الإمبراطورية اليابانية بالرباط، الموجهة إلى الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى الـ24 لعيد العرش، “تحولا جذريا” في الموقف الياباني من قضية الصحراء المغربية، إذ لأول مرة تعلن طوكيو أن اقتراح الرباط
تسبب عطب تقني أصاب نظام فرز الأمتعة بالمدرج الرابع لمطار باريس أورلي الفرنسي، اليوم الخميس، في حدوث “فوضى كبيرة” وتأخيرات في تسلم المسافرين لأمتعتهم؛ فيما لم يتم، إلى حدود ظهيرة اليوم، تحديد أسباب العطب، حسب
أحالت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أنفا بمدينة الدار البيضاء على أنظار الوكيل العام الملك لدى محكمة الاستئناف بالمدينة ذاتها، اليوم الخميس، 5 أشخاص يشتبه في تورطهم في قضية قتل الشاب بدر بمطعم للوجبات السريعة في
بصم المنتخب المغربي النسوي على إنجاز تاريخي ببلوغ ثمن نهائي كأس العالم، المقام حاليا في كل من أستراليا ونيوزلاندا، اليوم الخميس بعد إنهاء مرحلة المجموعات في المرتبة الثانية خلف كولومبيا. وكانت “لبؤات الأطلس” قد بدأن
انتهى اللقاء بين المنتخب النسوي المغربي لكرة القدم ونظيره الكولومبي، اليوم الأربعاء في “ملعب نيب” بمدينة بيرت الأسترالية، لحساب الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثامنة، بنتيجة 1-0 لصالح “لبؤات الأطلس”. واستفاد المنتخب الوطني المغربي النسوي
نظمت سفارة المغرب في جمهورية الكونغو الديمقراطية حفل استقبال كبيرا بكينشاسا بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لتربع الملك محمد السادس على العرش. وتميز الحفل بحضور شخصيات مرموقة، ضمنها برلمانيون وعدد من كبار المسؤولين في الحكومة ورئاسة
أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الأربعاء، مباحثات مع وزير الدولة البريطاني للشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة، اللورد طارق أحمد لويمبلدون، تناولت الوضع في المنطقة وفي
بعد انتهاء أشغال الدورة الربيعية للسّنة التّشريعيّة الثّانية للحكومة الحالية، بزعامة حزب التّجمع الوطني للأحرار، بدأت التقييمات تشمل دور المُعارضة خلال هذه الفترة، بحيث اعتبر متتبعون أنّها “معارضة سجّلت ضعفا واضحا وكانت منعدمة التأثير”، بالمقارنة