تمكنت عناصر الوقاية المدنية، زوال الخميس، من انتشال جثتي قاصرين لقيا مصرعهما غرقاً في سد من الحجم الصغير بجماعة مستفركي ضواحي مدينة وجدة. وذكرت مصادر محلية أن عملية البحث عن القاصرين اللذين اختفيا عن الأنظار
أجرى أنخيل تيلفار، وزير الدفاع الروماني، أمس الأربعاء، محادثات مع حسن أبو أيوب، سفير المملكة المغربية لدى بوخارست، همت “تبادل وجهات النظر حور الحوار السياسي والعسكري بين البلدين وأوجه التعاون الثنائي بينهما”، حسب ما أفادت
سيقدّم الرئيس إيمانويل ماكرون، قريبا، اقتراحا إلى زعماء الأحزاب السياسية بشأن تبسيط آلية اللجوء إلى الاستفتاءات؛ ما قد يطبّق لاحقا على الهجرة، وهو موضوع ما زال حساسا في فرنسا. وفي رسالة موجهة الخميس إلى القادة
عُثر، مساء الأربعاء، على جثة طالب مغربي يدرس في فرنسا يُدعى سامي اليوسفي علوي، كان قد اختفى بمدينة بريست الفرنسية منذ الثاني من شتنبر الجاري. وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن جثة الهالك، البالغ من العمر
ترفع مجموعة من الفعاليات المدنية والمنتخبة بجماعة الدار البيضاء مطلب الاهتمام بالفئات الهشة، خصوصا المتشردين الذين يفترشون الأرض خلال فترة البرد التي أضحت وشيكة. وتؤكد فعاليات جمعوية ضرورة تحرك المجلس الجماعي لاتخاذ خطوة استباقية من
لقي شاب مصرعه وأصيب أربعة من الأشخاص الآخرين بجروح متفاوتة الخطورة في حادثة سير وقعت ليلة أمس الأربعاء، على إثر انقلاب سيارة نفعية نواحي أزيلال. وأضافت المصادر ذاتها أن السيارة النفعية، التي كانت عائدة من
ألغت المحكمة العليا في المكسيك الأربعاء تجريم الإجهاض في كل أنحاء البلاد. وقالت المحكمة عبر وسائل التواصل الاجتماعي إن “النظام القانوني الذي يعاقب على الإجهاض في قانون العقوبات الفدرالي غير دستوري لأنه ينتهك حقوق المرأة”.
ترأس محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، الأربعاء بعمالة بنسليمان، مراسيم التوقيع على اتفاقية تتعلق ببناء مركز “دار البارود” للتدريب على “التبوريدة” على مستوى جماعة موالين الواد بإقليم بنسليمان، وذلك بحضور
ينافس الدولي المغربي ياسين بونو، حارس مرمى المنتخب المغربي والهلال السعودي، على جائزة “ياشين” لأفضل حارس مرمى لعام 2023، المقدمة من مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية، إلى جانب تواجده ضمن اللائحة النهائية للكرة الذهبية. وأعلنت الصحيفة،
تستعد القوات الفرنسية المنتشرة في النيجر لسحب أعتدة لم تعد تستخدمها، بعدما علق الجيش النيجري تعاونه معها إثر الانقلاب الذي أوصل إلى الحكم في نيامي سلطة ترفض باريس الاعتراف بها، وذلك في انتظار أن يبت