السيد حموشي يستقبل المفتش العام للشرطة بالنيابة بوزارة الداخلية لباكستان
أسدل الستار، اليوم الأربعاء، على مرحلة التحقيق التفصيلي في قضية ما بات يعرف بـ”بيدوفيل الجديدة”، في انتظار الحسم في نوعية الجرائم التي سيتابع بشأنها. هشام حرثون، محامي ضحايا “بيدوفيل” الجديدة، أفاد بأن مرحلة التحقيق التفصيلي
رويدا رويدا، شرع المغاربة في العودة إلى “حياة طبيعية” متجاوزين تداعيات “زلزال الحوز”، الذي عدّه خبراء “الأكثر عنفا” على الإطلاق منذ أزيد من قرن بالمغرب؛ بيد أن ذلك من الصعب أن ينسيهم كوارث طبيعية سابقة
فتحت الأمانة العامة للحكومة أمام عموم المواطنين والمواطنات باب إبداء الرأي والتعليق حول مشروع قانون جديد، يغير ويتمم القانون رقم 28.00 المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها، تقدمت به وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة.وحسب المذكرة التقديمية
تتواصل جهود السلطات المغربية في سبيل تدبير الآثار المترتبة عن الوضعية الاستثنائية التي خلفها الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم المجاورة. وفي هذا الصدد، برمجة ثمان رحلات شحن من الصين لنقل 10 آلاف و300 خيمة
أعادت فاجعة الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق المغرب الحديث عن أهمية تفعيل السجل الاجتماعي الموحد إلى الواجهة، خاصة أن الفئة التي تضررت جراء الكارثة تعد من الفئات الهشة التي تحتاج إلى الدعم. يوفر السجل
في عالم ما زال يعاني من فيروس “كورونا” بعد انتشار استمر لمدة تجاوزت الثلاث سنوات، يعود الحديث على فيروس “نيباه”، الذي ظهر على الساحة مجددا في الهند؛ وهو نوع من فيروس RNA في جنس هينيبافايروس،
أطلق مغاربة، عبر منصات التواصل، حملة رقمية جديدة تهدف إلى تشجيع السياحة بمدينة مراكش التي تعد القِبلة المفضلة للسياح من جميع أنحاء العالم، على إثر الأحداث الأخيرة التي خلفها الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم
يبدو أن عملية إعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز المدمر ستواجه جملة من التحديات التي بدأت تظهر بوادرها منذ الأيام الأولى للزلزال، حيث تعيش هذه المناطق توافد العشرات من الأسر عليها طمعا في الاستفادة
بعد مرور 10 أيام على زلزال الحوز المدمر، بدأ المغاربة يتجاوزون الصدمة التي حلت بالمملكة جراء الكارثة الطبيعية غير المسبوقة، متجاوزين أرقام الوفيات والمصابين والمشردين إلى مستوى آخر، بطرح التساؤلات حول حقيقة الوضع الذي كانت
من المرتقب أن يكون شهر شتنبر الجاري شاهداً على حركة تنقيلات، وإعادة تعيين مسؤولين جدد في عدد من إدارات الضرائب والجبايات بمدن وجهات مختلفة من المملكة.وحسب وثائق رسمية عبارة عن “مذكرات مصلحة”، على نسخ منها،