بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الأحد، نزول زخات من الأمطار الرعدية محليا بالأطلسين المتوسط والكبير، وبسفوحهما الجنوبية- الشرقية، وجنوب المنطقة الشرقية. ويرتقب أن يظل الطقس حارا نسبيا بالمنطقة الشرقية، والسهول المجاورة لمرتفعات الأطلس الكبير،
يلتحق التلاميذ المغاربة خلال الأيام المقبلة بمقاعد الدراسة من أجل خوض مشوار موسم دراسي جديد يراهن الكل على سلاسته، غير أن ولوج الحجرات المدرسية تسبقه مرحلة تبدو حاسمة بالنسبة لكثير من الأسر، وتتعلق باقتناء اللوازم
لا يبدو أن العلاقة التي تربط بين الحليفين الرئيسيين بالمجلس الجماعي لمدينة طنجة؛ حزب الأصالة والمعاصرة وحزب التجمع الوطني للأحرار، على ما يرام؛ فالخلاف بين حزبي “الجرار” و”الحمامة”، الذي “يظهر ويختفي”، أخذ أشكالا جديدة في
تسارع السلطات والجهات المختصة الوقت من أجل تجاوز حدة الإجهاد المائي الذي تعرفه مدينة الدار البيضاء، تفاديا لانقطاع الماء الشروب عن ساكنتها، خصوصا بالمنطقة الجنوبية، التي كانت تتزود بالمياه من سد المسيرة، الذي أضحى يعرف
تعيش مجموعة من المقاطعات على مستوى جماعة الدار البيضاء، هذه الأيام، على وقع تحركات ونقاشات بين الأعضاء قصد تشكيل تحالفات جديدة لإسقاط الرؤساء تزامنا مع السنة الثالثة من انتخاب هذه المجالس. وحسب مصادر جريدة خبر
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن زخات رعدية (15 – 30 ملم) مصحوبة بحبات البرد وبهبات رياح ستهم، اليوم السبت، عددا من أقاليم المملكة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أن هذه
وضعت قرارات عزل رؤساء جماعات ومنتخبين بارزين، خلال الفترة الأخيرة، آخرها قرار عزل رؤساء بجهة الدار البيضاء-سطات، الأحزاب السياسية، المخول لها منح تزكية الترشح، أمام فوهة الانتقادات بسبب اختياراتها وبحثها عن المقاعد دون النظر في
يسود تذمر كبير في صفوف البيضاويين جراء تأخر إطلاق خطي الترامواي الثالث والرابع، خصوصا مع بداية الدخول المدرسي والجامعي وانتهاء العطلة الصيفية. وعبّرت العديد من الفعاليات على مستوى مدينة الدار البيضاء عن استيائها من تأخر
أشرف محمد فطاح، عامل إقليم خنيفرة، الجمعة، على حفل تنصيب رجال السلطة الجدد الذين تم تعيينهم في إطار الحركة الانتقالية الأخيرة لوزارة الداخلية، التي جرت في 10 غشت الماضي. وقد حضر حفل التنصيب عدد من
تستمر الجهود المبذولة من طرف المملكة المغربية في تقليل المخاطر الناتجة عن الألغام ومخلفات الحرب القابلة للانفجار والأجهزة المتفجرة المرتجلة (العبوات الناسفة)، التي تتسبب دوريا في حصد الأرواح البشرية وتسجيل العديد من الإصابات الخطيرة بالأقاليم