الحموشي يصدر قرارا جديدا للحد من الفوضى في قطاع سيارات الأجرة
صادق المجلس الجماعي لمدينة مراكش، في دورة استثنائية عقدت اليوم الأحد، بحضور رئيسته فاطمة الزهراء المنصوري، على مبلغ 10 ملايين درهم كمساهمة لمواجهة الأزمة التي ألمت بالمغرب جراء الزلزال الذي خلف آلاف الضحايا، وتسبب في
كثرت التأويلات والقراءات بشأن أسباب الكوارث الطبيعية، على غرار الزلازل والفيضانات، إذ تناقل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي روايات اعتبر مختصون أنها “لا تسند إلى أي أساس علمي”، فيما ربطت بعض “التحليلات والقراءات” بين زلزال
أحالت اللجنة الإقليمية لليقظة بإقليم الحوز، اليوم الأحد، تحت إشراف عامل الإقليم ذاته وبتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، حوالي 6 آلاف تلميذ وتلميذة ممن يتابعون دراستهم بسلكي الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي، رفقة أساتذتهم،
استقبل أساتذة مادة اللغة الإنجليزية الموسم الدراسي بحيرة وعدم وضوح الرؤية حول كيفية تنزيل المذكرة المتعلقة بتعميم هذه المادة على باقي مستويات الثانوي الإعدادي بسبب عدم توفرهم على دليل ومقرر. وبالرغم من أن هذه اللجنة
بدأت ساكنة إمين تالا تستعد لحياة جديدة قرب مشاهد “الدمار الشامل” التي لحقت بمنازلها، فوسط الخيام تبدو الوجوه صامدة، أما القلوب فبداخلها أوجاع “نفسية عميقة”. لم تعد الساكنة كما العادة متحمسة ونشيطة، ولم تعد حقول
حل وفد من التقنيين والمهندسين التابعين لوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، بقيادة الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري، بدوار تيكخت بالجماعة الترابية أداسيل بشيشاوة. ووقف الوفد الوزاري، السبت، على وضعية الساكنة بدوار تيكخت الذي
أفاد مصدر مسؤول بأنه تنفيذا للتعليمات الملكية، باشرت السلطات العمومية تفعيل البرنامج الاستعجالي لإعادة إيواء المتضررين والتكفل بالفئات الأكثر تضررا من زلزال الحوز، معبئة كافة الوسائل بالسرعة والنجاعة اللازمتين. وفي هذا الإطار، قال المصدر إن
قال عبد الرحمان بنموسى، المدير الإقليمي للتجهيز والماء بتارودانت، إن الجهود التي بذلتها المديرية الإقليمية وباقي المتدخلين قد كللت بإعادة فتح جميع المحاور الطرقية التي عرفت انهيارات صخرية بسبب الزلزال الذي ضرب المنطقة. وأوضح بنموسى،
رغم تشبث جزء من الساكنة بمسقط رأسها، يقترح مصطفى المعتصم، أستاذ التعليم العالي المتخصص في الجيولوجيا، نقل المتضررين إلى قرى نموذجية تقيهم مضاعفات المطر والثلج، مع صيانة أراضيهم في مسقط رؤوسهم وتيسير الولوج إليها عبر
رغم قوة الزلزال وشدته الذي حُدّدت بؤرته في إحدى جماعات إقليم الحوز، غير بعيد عن مدينة مراكش سوى بـ75 كيلومترا فقط، فإن “إمكانية” تنظيم الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين بالمغرب (بعد أقل من شهر)