أسدل الستار، اليوم الأربعاء، على مرحلة التحقيق التفصيلي في قضية ما بات يعرف بـ”بيدوفيل الجديدة”، في انتظار الحسم في نوعية الجرائم التي سيتابع بشأنها. هشام حرثون، محامي ضحايا “بيدوفيل” الجديدة، أفاد بأن مرحلة التحقيق التفصيلي
فتحت الأمانة العامة للحكومة أمام عموم المواطنين والمواطنات باب إبداء الرأي والتعليق حول مشروع قانون جديد، يغير ويتمم القانون رقم 28.00 المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها، تقدمت به وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة.وحسب المذكرة التقديمية
أعادت فاجعة الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق المغرب الحديث عن أهمية تفعيل السجل الاجتماعي الموحد إلى الواجهة، خاصة أن الفئة التي تضررت جراء الكارثة تعد من الفئات الهشة التي تحتاج إلى الدعم. يوفر السجل
أطلق مغاربة، عبر منصات التواصل، حملة رقمية جديدة تهدف إلى تشجيع السياحة بمدينة مراكش التي تعد القِبلة المفضلة للسياح من جميع أنحاء العالم، على إثر الأحداث الأخيرة التي خلفها الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم
يبدو أن عملية إعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز المدمر ستواجه جملة من التحديات التي بدأت تظهر بوادرها منذ الأيام الأولى للزلزال، حيث تعيش هذه المناطق توافد العشرات من الأسر عليها طمعا في الاستفادة
بعد مرور 10 أيام على زلزال الحوز المدمر، بدأ المغاربة يتجاوزون الصدمة التي حلت بالمملكة جراء الكارثة الطبيعية غير المسبوقة، متجاوزين أرقام الوفيات والمصابين والمشردين إلى مستوى آخر، بطرح التساؤلات حول حقيقة الوضع الذي كانت
من المرتقب أن يكون شهر شتنبر الجاري شاهداً على حركة تنقيلات، وإعادة تعيين مسؤولين جدد في عدد من إدارات الضرائب والجبايات بمدن وجهات مختلفة من المملكة.وحسب وثائق رسمية عبارة عن “مذكرات مصلحة”، على نسخ منها،
عاد الهدوء إلى دوار “إكودار” بجماعة “سيدي بدهاج”، دائرة أمزميز، بعد فاجعة زلزال الحوز، غير أن النقص الحاصل في الخيام يضع الأمر في دائرة التهديد. وعمدت الساكنة منذ بدء توزيع الخيام عليها إلى الانقسام، ولأول
في وقت أثرت فيه فاجعة زلزال الحوز على احتفالات رأس السنة العبرية “روشاشانا” في صفوف الطائفة اليهودية المغربية، التي اختارت كبرى طوائفها بالدار البيضاء الاقتصار على إحياء محدود، ببيوت، بعيدا عن الكاميرات، من المرتقب أن
تسبب الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق المغرب في خسارة تلاميذ عدتهم البيداغوجية، إذ أكد عدد منهم نواحي مراكش، أنهم فقدوا الكتب والدفاتر والحواسيب والوسائل الإلكترونية التي كانوا يعتمدون عليها في تحصيلهم الدراسي.وزارة التربية الوطنية