بعد جماعة النواصر، عامل الإقليم جلال بنحيون يعقد لقاء مع منتخبي جماعة اولاد صالح .
أحالت اللجنة الإقليمية لليقظة بإقليم الحوز، اليوم الأحد، تحت إشراف عامل الإقليم ذاته وبتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، حوالي 6 آلاف تلميذ وتلميذة ممن يتابعون دراستهم بسلكي الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي، رفقة أساتذتهم،
استقبل أساتذة مادة اللغة الإنجليزية الموسم الدراسي بحيرة وعدم وضوح الرؤية حول كيفية تنزيل المذكرة المتعلقة بتعميم هذه المادة على باقي مستويات الثانوي الإعدادي بسبب عدم توفرهم على دليل ومقرر. وبالرغم من أن هذه اللجنة
بدأت ساكنة إمين تالا تستعد لحياة جديدة قرب مشاهد “الدمار الشامل” التي لحقت بمنازلها، فوسط الخيام تبدو الوجوه صامدة، أما القلوب فبداخلها أوجاع “نفسية عميقة”. لم تعد الساكنة كما العادة متحمسة ونشيطة، ولم تعد حقول
حل وفد من التقنيين والمهندسين التابعين لوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، بقيادة الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري، بدوار تيكخت بالجماعة الترابية أداسيل بشيشاوة. ووقف الوفد الوزاري، السبت، على وضعية الساكنة بدوار تيكخت الذي
أفاد مصدر مسؤول بأنه تنفيذا للتعليمات الملكية، باشرت السلطات العمومية تفعيل البرنامج الاستعجالي لإعادة إيواء المتضررين والتكفل بالفئات الأكثر تضررا من زلزال الحوز، معبئة كافة الوسائل بالسرعة والنجاعة اللازمتين. وفي هذا الإطار، قال المصدر إن
قال عبد الرحمان بنموسى، المدير الإقليمي للتجهيز والماء بتارودانت، إن الجهود التي بذلتها المديرية الإقليمية وباقي المتدخلين قد كللت بإعادة فتح جميع المحاور الطرقية التي عرفت انهيارات صخرية بسبب الزلزال الذي ضرب المنطقة. وأوضح بنموسى،
رغم تشبث جزء من الساكنة بمسقط رأسها، يقترح مصطفى المعتصم، أستاذ التعليم العالي المتخصص في الجيولوجيا، نقل المتضررين إلى قرى نموذجية تقيهم مضاعفات المطر والثلج، مع صيانة أراضيهم في مسقط رؤوسهم وتيسير الولوج إليها عبر
رغم قوة الزلزال وشدته الذي حُدّدت بؤرته في إحدى جماعات إقليم الحوز، غير بعيد عن مدينة مراكش سوى بـ75 كيلومترا فقط، فإن “إمكانية” تنظيم الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين بالمغرب (بعد أقل من شهر)
تواصل السلطات العمومية عملية إنقاذ وإجلاء الجرحى وتقديم المساعدات المستعجلة للساكنة المتضررة بإقليم الحوز، رغم ووعورة التضاريس الجبلية وصعوبة طرقاتها. وأضاف المصدر ذاته أن السلطات العمومية سخرت جميع الوسائل والإمكانيات الضرورية، مُواصلةً بذل جهودها في
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة سطات، مساء أمس الخميس 14 شتنبر الجاري، من توقيف سائق مركبة نفعية يشتبه في تورطه في محاولة الاستيلاء على كمية من المواد الاستهلاكية المقدمة في إطار الدعم التضامني