تستمر، لليوم الثالث على التوالي، عملية إحصاء المباني المتضررة بمختلف دواوير جماعات إقليم شيشاوة. وتؤمن اللجان المحلية والتقنية عملية إحصاء المباني المتضررة، بهدف تقييم الأضرار الناجمة عن الزلزال بالأقاليم التي تأثرت بالكارثة. وينصب عمل اللجان
وجهت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية دعوة إلى الفرقاء الاجتماعيين لحضور أشغال اجتماع لجنة تقنية مشتركة يوم الثلاثاء 03 أكتوبر المقبل، قصد الاشتغال على تعديل وتتميم المرسوم رقم 535-17-2 الخاص بالنظام الأساسي لهيئة الممرضين وتقنيي الصحة.
نظمت التنسيقية الجمعوية المحلية لتتبع الوضع الصحي بمدينة القصر الكبير، الأربعاء، وقفة احتجاجية أمام بوابة مستشفى القرب بطريق العرائش، شارك فيها عدد من الفاعلين الجمعويين وهيئات المجتمع المدني بالمدينة. وأشار الغاضبون إلى أن الوقفة الاحتجاجية
في ما يلي بلاغ للديوان الملكي:“ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم الأربعاء بالقصر الملكي بالرباط جلسة عمل خصصت لبرنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة من زلزال الحوز.وتأتي جلسة العمل الجديدة هاته
قدرت منظمة الصحة العالمية معدل انتشار ارتفاع ضغط الدم في المغرب بـ35 في المائة وسط البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و79 عامًا، مشيرة إلى أنه عام 2019 توفي 247 ألف مغربي جراء الإصابة بهذا
أسدل الستار، اليوم الأربعاء، على مرحلة التحقيق التفصيلي في قضية ما بات يعرف بـ”بيدوفيل الجديدة”، في انتظار الحسم في نوعية الجرائم التي سيتابع بشأنها. هشام حرثون، محامي ضحايا “بيدوفيل” الجديدة، أفاد بأن مرحلة التحقيق التفصيلي
رويدا رويدا، شرع المغاربة في العودة إلى “حياة طبيعية” متجاوزين تداعيات “زلزال الحوز”، الذي عدّه خبراء “الأكثر عنفا” على الإطلاق منذ أزيد من قرن بالمغرب؛ بيد أن ذلك من الصعب أن ينسيهم كوارث طبيعية سابقة
فتحت الأمانة العامة للحكومة أمام عموم المواطنين والمواطنات باب إبداء الرأي والتعليق حول مشروع قانون جديد، يغير ويتمم القانون رقم 28.00 المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها، تقدمت به وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة.وحسب المذكرة التقديمية
تتواصل جهود السلطات المغربية في سبيل تدبير الآثار المترتبة عن الوضعية الاستثنائية التي خلفها الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم المجاورة. وفي هذا الصدد، برمجة ثمان رحلات شحن من الصين لنقل 10 آلاف و300 خيمة
أعادت فاجعة الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق المغرب الحديث عن أهمية تفعيل السجل الاجتماعي الموحد إلى الواجهة، خاصة أن الفئة التي تضررت جراء الكارثة تعد من الفئات الهشة التي تحتاج إلى الدعم. يوفر السجل