الحموشي يصدر قرارا جديدا للحد من الفوضى في قطاع سيارات الأجرة
في القرى والمداشر الجبلية التي تضررت جراء زلزال الحوز، وحيث تستمر عمليات الإنقاذ وانتشال الضحايا من تحت الأنقاض وإسعاف الجرحى ومواكبتهم نفسيا، وجدت العديد فرق الإنقاذ والأطقم الطبية وقوافل الدعم النفسي صعوبة في التواصل مع
يضع محمد زوجته المصابة على “نعش الموتى” بمساعدة أصدقائه في القرية، ويحملها مسافة طويلة لكي يوصلها إلى فرق البحث والإنقاذ في المركز القروي، بينما تخترق صرخات ألمها صدر السبعيني الذي يعيش على الترقب والانتظار لتجاوز
تتواصل التحركات والتفاعلات من مختلف المتدخلين والمؤسسات الحكومية مع زلزال الحوز المدمر، إذ احتضنت وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أمس الثلاثاء، اجتماع لجنة علمية بمقر مديرية الجيولوجيا، بصفتها المصلحة الوطنية للجيولوجيا، خلص إلى عدد من
مع كل مِحْنَةٍ هناك مِنْحَة، فبعد زلزال الحوز غمرت المياه الوديان الجافة؛ هذا هو حال دواوير جماعات تارودانت المتواجدة في أعالي الجبال. كان سكان دواوير جماعة تيزي نتاست يخالون أن الزلزال الذي هز مناطقهم نقمة
وأنت تخترق جبال الأطلس الكبير في الـعمق، سيظهر لك دوار “إغلوان” الواقع بجماعة “إيميندونيت” بإقليم شيشاوة؛ هذا الدوار الجبلي الذي نجت ساكنته من الموت جراء الزلزال، تشكل منازله الآيلة للسقوط “خطرا جديدا”.خطر “إيمنتسوكت”أخذت الساكنة لعقود
غير بعيد عن دوار “تنيرت” تظهر صور ما تبقى من ركام دوار “أزكور” بإقليم الحوز، حيث تراقب أجسام من بقي على قيد الحياة من السكان آثار الدمار القوي الذي شمل منازلهم. الطريق الذي يفصل الدوار
انخرط العشرات من أفراد الجمارك التابعين للمديرية الإقليمية بوجدة، الإثنين بمركز الدراسات والبحوث الاجتماعية والإنسانية بالمدينة ذاتها، في حملة التبرع بالدم التي دعا إليها المركز الجهوي لتحاقن الدم لفائدة ضحايا الزلزال. ويأتي ذلك، وفق مصدر
إقبال غير مسبوق سجلته مراكز تحاقن الدم على الصعيد الوطني، هذا ما أكدته أمال دريد، المديرة الجهوية لتحاقن الدم بجهة الدارالبيضاء سطات، موردة ضمن تصريح أنه خلال يومي السبت والأحد فقط استقبلت مراكز الجهة 7200
تلبية لنداء الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل الداعي إلى الانخراط الواعي والمنظم لتنظيمات الاتحاد وهياكله النقابية وتنظيماته الموازية وعموم مناضلاته ومناضليه في المجهود الوطني التضامني لإغاثة منكوبي الزلزال الذي ضرب بلادنا ليلة الجمعة 8 شتنبر
حفز الزلزال الكبير الذي ضرب مناطق الحوز وورزازات وتارودانت العديد من الدول التي كان المغرب يشهد معها “علاقات حادّة وخلافات واضحة”، من بينها الجزائر وتونس وفرنسا، على إعلان رغبتها في “المساعدة ودعم جهود الإغاثة الإنسانية”